أكد عبد السلام ولد حرمه؛ الرئيس الدوري لأحزاب المعاهدة من أجل التناوب السلمي على السلطة في موريتانيا، تمسك المعاهدة بالحوار، “باعتباره الكفيل بحل الازمة السياسية التي يعيشها البلد”.
وقال ولد حرمه؛ في تصريح لصحراء ميديا، إن تمسكهم بالحوار “يأتي في هذا الظرف الدقيق الذي يشهد أخطر الأزمات التي مرت بها البلاد عبر تاريخها الحديث”، موضحا أن الحوار الذي تبنوه وشاركوا فيه مع شركاء سياسيين آخرين “حقق نتائج مهمة نطالب بتطبيقها على أرض الواقع”.
وأضاف أن ذلك لا يعني أنه ليست لديهم مآخذ على الطريقة التي تدار بها الدولة، مشيرا إلى أن ثمة شوائب أثرت في تطبيق نتائج الحوار، “نرجو أن تصحح وأن يرجع الى البنود التي تم الاتفاق عليها”.
ولفت ولد حرمه الانتباه إلى ضرورة أن تسير الدولة طبقا للقواعد الادارية والنظم السياسية المتعارف عليها، “بوصفها جهازا إداريا للجميع، ومسؤولة عن الجميع، ومن حق الجميع ان يشارك في بنائها”؛ على حد وصفه.
وشدد الرئيس الدوري لكتلة أحزاب المعارضة المشاركة في الحوار مع السلطة على أن الحوار “يظل النواة والهدف الذي يجب على الطيف السياسي كافة ان يتبناه”، موضحا أنه “كفيل بإخراج البلاد من أزمتها، وبه وحده يستطيع الجميع ان يحل مشاكل البلد”؛ بحسب تعبيره.
وقال ولد حرمه؛ في تصريح لصحراء ميديا، إن تمسكهم بالحوار “يأتي في هذا الظرف الدقيق الذي يشهد أخطر الأزمات التي مرت بها البلاد عبر تاريخها الحديث”، موضحا أن الحوار الذي تبنوه وشاركوا فيه مع شركاء سياسيين آخرين “حقق نتائج مهمة نطالب بتطبيقها على أرض الواقع”.
وأضاف أن ذلك لا يعني أنه ليست لديهم مآخذ على الطريقة التي تدار بها الدولة، مشيرا إلى أن ثمة شوائب أثرت في تطبيق نتائج الحوار، “نرجو أن تصحح وأن يرجع الى البنود التي تم الاتفاق عليها”.
ولفت ولد حرمه الانتباه إلى ضرورة أن تسير الدولة طبقا للقواعد الادارية والنظم السياسية المتعارف عليها، “بوصفها جهازا إداريا للجميع، ومسؤولة عن الجميع، ومن حق الجميع ان يشارك في بنائها”؛ على حد وصفه.
وشدد الرئيس الدوري لكتلة أحزاب المعارضة المشاركة في الحوار مع السلطة على أن الحوار “يظل النواة والهدف الذي يجب على الطيف السياسي كافة ان يتبناه”، موضحا أنه “كفيل بإخراج البلاد من أزمتها، وبه وحده يستطيع الجميع ان يحل مشاكل البلد”؛ بحسب تعبيره.