إضراب اعتبره ممثل وزارة الصحة في التوقيع على الاتفاق بينها والنقابات الصحية “مثاليا”، فيما اعتبره المضربون أنفسهم “تصرفا حضاريا، برهن على انه بالوحدة واحترام الواجبات تتحقق المطالب”.
حبيب الله ولد احمد الناطق باسم منسقية نقابات الصحة، يعتبر أن الاتفاق كان “إنجازا تاريخيا”، حيث “حققت المنسقية في اربعين يوما ما عجز عنه كل القطاع الصحي خلال خمسين سنة”.
ونص الاتفاق على توزيع علاوات الخطر على النحو التالي:
الرتبة الأولى: أطباء الأسنان، والصيادلة والمخبريين، وأساتذة الصحة، وتكون علاوة الخطر لهم مبلغ 20.000 أوقية.
الرتبة الثانية: الفنيين العامين، وأساتذة الصحة المساعدين، وعلاوة الخطر بالنسبة لهم 18.000 ألف أوقية.
الرتبة الثالثة: ممرضي الدولة، والقابلات، والفنيين الصحيين وعلاوة الخطر بالنسبة لهم 17.000 أوقية.
الرتبة الرابعة: الممرضين والمرشدين الاجتماعيين وعلاوة الخطر بالنسبة لهم 15.000 أوقية.
الرتبة الخامسة: وفيها بقية الفئات كسائقي سيارات الإسعاف وبقية العاملين، وعلاوة الخطر بالنسبة لهم 5.000 أوقية