أوقفت الشرطة الموريتانية ليل الأحد/الاثنين الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونا، أحد أبرز داعمي الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز.
ورجحت بعض المصادر أن يكون توقيف الوزير السابق، جاء على خلفية تصريحات أدلى بها خلال مقابلة أجراها بعد صدور الحكم على ولد عبد العزيز، تحدث خلالها عن تنازل موريتانيا عن جزء من أراضيها.
وهي التصريحات التي تم تداولها بشكل واسع على وسائط التواصل الاجتماعي.
وأضافت المصادر أن أفراد الشرطة الذين أوقفوا ولد محمد خونه، لم يبلغوه الأسباب التي أدت لتوقيفه، قبل أن يقتادوه إلى خارج منزله.