بدأ الناخبون في ليبيريا اليوم الثلاثاء الإدلاء بأصواتهم لانتخاب رئيس جديد في دورة ثانية يتنافس فيها نجم كرة القدم السابق جورج ويا، ونائب الرئيسة المنتهية ولايتها جوزف بواكاي، بعد أسابيع من الخلافات إثر الاعتراض على نتائج الدورة الأولى من الاقتراع.
وستبقى المراكز مفتوحة حتى السادسة مساء أمام الناخبين البالغ عددهم 21 مليون و100 ألف ناخب، ومن المرتقب أن تصدر النتائج الأولى في الأيام القليلة المقبلة.
وكان مقررا أن تجري هذه الدورة الثانية في السابع من نوفمبر، لكن المحكمة العليا علقتها في اللحظة الأخيرة بعد اعتراض من المرشح تشارلز برومسكين الذي حصل في الدورة الأولى على 9,6 % من الأصوات وحل ثالثا، وقد أيد الاعتراض بواكاي الحاصل على 28,8 %.
وجرت الدورة الأولى في العاشر من اكتوبر، وتحدث المعترضون عن “تزوير ومخالفات” شابتها.
وقد حل جورج ويا في الطليعة بحصوله على 38,4 بالمئة من الاصوات.
وستحدد صناديق الاقتراع أخيرا الرئيس المقبل خلفا لايلين جونسون سيرليف المرأة الوحيدة التي تولت منصب رئيس دولة في افريقيا.
وتجنبا لوقوع أي مشكلة، راجعت اللجنة الانتخابية الوطنية قوائم الناخبين، وعلقت القوائم أمام مكاتب الاقتراع قبل أيام.
ويبدو جورج ويا، نجم كرة القدم الشهير في ناديي باريس سان جرمان الفرنسي وميلان الإيطالي في التسعينات، الأوفر حظا في هذه الإنتخابات، وهو حل أولا في 11 مقاطعة من أصل 15، مستفيدا من دعم السيناتور والقائد المتمرد السابق برنس جونسون وحزب تشارلز برومسكين.
وتعتبر ليبيريا هي أول جمهورية في إفريقيا السوداء تأسست في 1822 بدفع من الولايات المتحدة لنقل العبيد المحررين إليها. وقد احتفظ نظامها السياسي بكثير من نقاط التشابه مع النظام الأميركي على الرغم من بعض الاختلافات
وستبقى المراكز مفتوحة حتى السادسة مساء أمام الناخبين البالغ عددهم 21 مليون و100 ألف ناخب، ومن المرتقب أن تصدر النتائج الأولى في الأيام القليلة المقبلة.
وكان مقررا أن تجري هذه الدورة الثانية في السابع من نوفمبر، لكن المحكمة العليا علقتها في اللحظة الأخيرة بعد اعتراض من المرشح تشارلز برومسكين الذي حصل في الدورة الأولى على 9,6 % من الأصوات وحل ثالثا، وقد أيد الاعتراض بواكاي الحاصل على 28,8 %.
وجرت الدورة الأولى في العاشر من اكتوبر، وتحدث المعترضون عن “تزوير ومخالفات” شابتها.
وقد حل جورج ويا في الطليعة بحصوله على 38,4 بالمئة من الاصوات.
وستحدد صناديق الاقتراع أخيرا الرئيس المقبل خلفا لايلين جونسون سيرليف المرأة الوحيدة التي تولت منصب رئيس دولة في افريقيا.
وتجنبا لوقوع أي مشكلة، راجعت اللجنة الانتخابية الوطنية قوائم الناخبين، وعلقت القوائم أمام مكاتب الاقتراع قبل أيام.
ويبدو جورج ويا، نجم كرة القدم الشهير في ناديي باريس سان جرمان الفرنسي وميلان الإيطالي في التسعينات، الأوفر حظا في هذه الإنتخابات، وهو حل أولا في 11 مقاطعة من أصل 15، مستفيدا من دعم السيناتور والقائد المتمرد السابق برنس جونسون وحزب تشارلز برومسكين.
وتعتبر ليبيريا هي أول جمهورية في إفريقيا السوداء تأسست في 1822 بدفع من الولايات المتحدة لنقل العبيد المحررين إليها. وقد احتفظ نظامها السياسي بكثير من نقاط التشابه مع النظام الأميركي على الرغم من بعض الاختلافات