قال مشرعون محليون ومحطة إذاعية ترعاها الأمم المتحدة إن منزلا مملوكا لرئيس جمهورية الكونجو الديمقراطية جوزيف كابيلا تعرض لهجوم مما أسفر عن مقتل أحد رجال الشرطة، أمس الاثنين.
وأظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي اشتعال النيران في المنزل الرئيسي داخل مزرعة قرب قرية موسينيني في إقليم نورث كيفو شرق البلاد.
ولم يكن كابيلا داخل المنزل أثناء الهجوم الذي وقع الليلة الماضية.
ولم يتسن حتى الآن معرفة المتسبب في هذا الهجوم. وقال مسؤول حكومي محلي إن جثة الشرطي القتيل احترقت.
وتعيش الكونجو أزمة سياسية على صلة برفض كابيلا التنحي عن السلطة منذ انتهاء فترة رئاسته قبل عام في الوقت الذي يزيد فيه العنف والاضطراب السياسي في البلاد.
وقال مشرعون في بيان “نندد بشدة بهذا الهجوم الهمجي وندعو السكان… إلى أن ينأوا بأنفسهم عن أي أعمال من شأنها تقويض السلام والتنمية في هذا الجزء من البلاد”.
وأظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي اشتعال النيران في المنزل الرئيسي داخل مزرعة قرب قرية موسينيني في إقليم نورث كيفو شرق البلاد.
ولم يكن كابيلا داخل المنزل أثناء الهجوم الذي وقع الليلة الماضية.
ولم يتسن حتى الآن معرفة المتسبب في هذا الهجوم. وقال مسؤول حكومي محلي إن جثة الشرطي القتيل احترقت.
وتعيش الكونجو أزمة سياسية على صلة برفض كابيلا التنحي عن السلطة منذ انتهاء فترة رئاسته قبل عام في الوقت الذي يزيد فيه العنف والاضطراب السياسي في البلاد.
وقال مشرعون في بيان “نندد بشدة بهذا الهجوم الهمجي وندعو السكان… إلى أن ينأوا بأنفسهم عن أي أعمال من شأنها تقويض السلام والتنمية في هذا الجزء من البلاد”.