قالت مصادر عسكرية ونفطية إن مسلحين فجروا خط أنابيب للنفط الخام في ليبيا يصل إلى ميناء السدر اليوم الثلاثاء، وهو ما تسبب في خفض إنتاج البلاد من الخام بما يصل إلى 100 ألف برميل يوميا.
وقالت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية في بيان إن الإنتاج انخفض بنحو 70-100 ألف برميل يوميا، مضيفة أن سبب الانفجار غير واضح.
وقال مصدر عسكري إن المهاجمين وصلوا في سيارتين إلى الموقع بالقرب من مرادة وزرعوا متفجرات في خط الأنابيب.
وجرى تداول صور يزعم أنها تظهر سحابة ضخمة فوق موقع الانفجار، على وسائل للتواصل الاجتماعي.
وقال مصدر بقطاع النفط إنه يجري تقييم الأضرار. وارتفعت أسعار الخام بفعل التقرير.
والمنطقة التي وقع فيها الانفجار كان يستخدمها مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية قبل أن تطردهم قوات الحكومة من معقلهم الرئيسي في سرت قبل عام.
وخط الأنابيب تشغله شركة الواحة للنفط، وهي وحدة تابعة للمؤسسة الوطنية للنفط الليبية ومشروع مشترك مع هيس كورب وماراثون أويل كورب وكونوكو فيليبس.
وقال رئيس الواحة الشهر الماضي إن الشركة تضخ 260 ألف برميل يوميا.
وقدر مسؤولون مؤخرا إنتاج ليبيا بنحو مليون برميل يوميا، لكن الأرقام الفعلية من الصعب الحصول عليها في بلد يمزقه صراع بين فصائل متناحرة.
وقالت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية في بيان إن الإنتاج انخفض بنحو 70-100 ألف برميل يوميا، مضيفة أن سبب الانفجار غير واضح.
وقال مصدر عسكري إن المهاجمين وصلوا في سيارتين إلى الموقع بالقرب من مرادة وزرعوا متفجرات في خط الأنابيب.
وجرى تداول صور يزعم أنها تظهر سحابة ضخمة فوق موقع الانفجار، على وسائل للتواصل الاجتماعي.
وقال مصدر بقطاع النفط إنه يجري تقييم الأضرار. وارتفعت أسعار الخام بفعل التقرير.
والمنطقة التي وقع فيها الانفجار كان يستخدمها مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية قبل أن تطردهم قوات الحكومة من معقلهم الرئيسي في سرت قبل عام.
وخط الأنابيب تشغله شركة الواحة للنفط، وهي وحدة تابعة للمؤسسة الوطنية للنفط الليبية ومشروع مشترك مع هيس كورب وماراثون أويل كورب وكونوكو فيليبس.
وقال رئيس الواحة الشهر الماضي إن الشركة تضخ 260 ألف برميل يوميا.
وقدر مسؤولون مؤخرا إنتاج ليبيا بنحو مليون برميل يوميا، لكن الأرقام الفعلية من الصعب الحصول عليها في بلد يمزقه صراع بين فصائل متناحرة.