جدد حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” موقفه المطالب بإحداث تغيير سياسي في موريتانيا، وقال إن التناوب الذي عاشه الحزب قبل يومين يطمح لأن يتجسد في موريتانيا.
وقال الحزب في بيان صحفي: “إن التناوب الذي نعيش في تواصل الآن عرسه، تستحق موريتانيا كلها أن تعيش عرسه في موعده المحدد دستوريا، فقد طال انتظار التحول الديمقراطي، وبلغت أوضاع الناس الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية مديات غير مسبوقة من الانحدار”.
وأصدر حزب “تواصل” بياناً صحفياً مفصلاً قدم فيه تقييما للمؤتمر الذي اختتمه قبل يومين وأسفر عن انتخاب رئيس جديد للحزب المعارض ذي الميول الإسلامية.
وقال الحزب في بيانه إنه يجدد موقفه “المعارض لممارسات النظام القائم والساعي مع شركاء المعارضة إلى فرض التحول الديمقراطي في البلد”.
وأوضح الحزب أن رسالة المؤتمر الأبرز هي “التناوب”، مشيراً إلى أن “التواصليين بقيادة الرئيس المفكر محمد جميل ولد منصور وإخوانه وأخواته أنموذج تناوب ديمقراطي غير مسبوق”، وفق نص البيان.
وقال البيان إن “المشاركين والمشاركات في مؤتمر التناوب القادمين من كل ربوع الوطن ومن حيث وجود الجاليات الموريتانية في الخارج يسجلون في ختام أعمال المؤتمر المبارك: شكرهم الشعب الموريتاني بكل نخبه وتوجهاته على الاهتمام الكبير الذي خص به المؤتمر”.
كما أشار البيان إلى أن المؤتمرين سجلوا الشكر للوفود التي شاركت و”رسمت لوحة تواصل عربي إفريقي إسلامي فريد”، كما سجلوا “شهادة فخر وإكبار واعتراف بالجميل لرجل فذ قاد مسيرة الحزب خلال عشر سنوات فحقق له مكانة رائدة، ورسم له صورة ناصعة، بيانا في الموقف، وفصاحة في الرأي وتوازنا في الخط والخطاب وسعة أفق وبال لكل قضايا الوطن ولكل مكوناته”.
وأضاف البيان: “تحية للأخ الرئيس محمد جميل ولد منصور وهو يسلم الراية لرئيس جديد وفريق جديد يكملون بعون الله ثم بدعمنا جميعا المسير التواصلي الحثيث لغد موريتاني مشرق”.
وخلص المشاركون في المؤتمر إلى التعبير عن “الانشغال العميق تجاه أوضاع الجفاف المخيمة على البلد، وما تنذر به من وضع صعب لساكنة تعاني أصلا فقرا وفقرا مدقعا وهشاشة اجتماعية، وهو ما يفرض على الحكومة وضع خطة تدخل سريعة مدروسة وناجعة لإنقاذ الساكنة وحماية ثروتنا الحيوانية”.
وقال الحزب في بيان صحفي: “إن التناوب الذي نعيش في تواصل الآن عرسه، تستحق موريتانيا كلها أن تعيش عرسه في موعده المحدد دستوريا، فقد طال انتظار التحول الديمقراطي، وبلغت أوضاع الناس الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية مديات غير مسبوقة من الانحدار”.
وأصدر حزب “تواصل” بياناً صحفياً مفصلاً قدم فيه تقييما للمؤتمر الذي اختتمه قبل يومين وأسفر عن انتخاب رئيس جديد للحزب المعارض ذي الميول الإسلامية.
وقال الحزب في بيانه إنه يجدد موقفه “المعارض لممارسات النظام القائم والساعي مع شركاء المعارضة إلى فرض التحول الديمقراطي في البلد”.
وأوضح الحزب أن رسالة المؤتمر الأبرز هي “التناوب”، مشيراً إلى أن “التواصليين بقيادة الرئيس المفكر محمد جميل ولد منصور وإخوانه وأخواته أنموذج تناوب ديمقراطي غير مسبوق”، وفق نص البيان.
وقال البيان إن “المشاركين والمشاركات في مؤتمر التناوب القادمين من كل ربوع الوطن ومن حيث وجود الجاليات الموريتانية في الخارج يسجلون في ختام أعمال المؤتمر المبارك: شكرهم الشعب الموريتاني بكل نخبه وتوجهاته على الاهتمام الكبير الذي خص به المؤتمر”.
كما أشار البيان إلى أن المؤتمرين سجلوا الشكر للوفود التي شاركت و”رسمت لوحة تواصل عربي إفريقي إسلامي فريد”، كما سجلوا “شهادة فخر وإكبار واعتراف بالجميل لرجل فذ قاد مسيرة الحزب خلال عشر سنوات فحقق له مكانة رائدة، ورسم له صورة ناصعة، بيانا في الموقف، وفصاحة في الرأي وتوازنا في الخط والخطاب وسعة أفق وبال لكل قضايا الوطن ولكل مكوناته”.
وأضاف البيان: “تحية للأخ الرئيس محمد جميل ولد منصور وهو يسلم الراية لرئيس جديد وفريق جديد يكملون بعون الله ثم بدعمنا جميعا المسير التواصلي الحثيث لغد موريتاني مشرق”.
وخلص المشاركون في المؤتمر إلى التعبير عن “الانشغال العميق تجاه أوضاع الجفاف المخيمة على البلد، وما تنذر به من وضع صعب لساكنة تعاني أصلا فقرا وفقرا مدقعا وهشاشة اجتماعية، وهو ما يفرض على الحكومة وضع خطة تدخل سريعة مدروسة وناجعة لإنقاذ الساكنة وحماية ثروتنا الحيوانية”.