أطلق عدد من قادة المعارضة الديمقراطية في موريتانيا، منذ عدة أيام، حملة تحسيس في شوارع العاصمة نواكشوط لدعوة المواطنين للخروج في مظاهرات مطالبة في التغيير ستنظمها المعارضة يوم السبت المقبل.
وكان من أبرز قادة المعارضة المشاركين في هذه الحملة، رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض أحمد ولد داداه، الذي تجول في عدد من أسواق العاصمة نواكشوط.
ووجه ولد داداه الدعوة للمواطنين الذين يلتقي بهم من أجل المشاركة في المسيرة والمطالبة بإحداث التغيير “السلمي” في موريتانيا، فميا كان يوجه انتقادات لاذعة للنظام.
واستخدم ولد داداه في حديثه مع المواطنين ما يقول إنه تدهور الأوضاع المعيشية والسياسية في البلاد، كسبب قد يدفع أي مواطن للتظاهر، حسب وجهة نظره.
وخلال زيارة أحمد ولد داداه إلى سوق مقاطعة تيارت، شمالي العاصمة نواكشوط، تجمهر العشرات من المواطنين حوله، فيما كان يرافقه عدد من قادة حزب تكتل القوى الديمقراطية، وكان ولد داداه يلوح للمواطنين بيديه.
وسبق أن ترشح ولد داداه لعدة انتخابات رئاسية في موريتانيا، اقترب من الفوز بانتخابات 2007 التي ترشح لشوطها الثاني، ولكن الدستور الموريتاني يمنعه من الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة بحكم عامل السن.
وكان من أبرز قادة المعارضة المشاركين في هذه الحملة، رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض أحمد ولد داداه، الذي تجول في عدد من أسواق العاصمة نواكشوط.
ووجه ولد داداه الدعوة للمواطنين الذين يلتقي بهم من أجل المشاركة في المسيرة والمطالبة بإحداث التغيير “السلمي” في موريتانيا، فميا كان يوجه انتقادات لاذعة للنظام.
واستخدم ولد داداه في حديثه مع المواطنين ما يقول إنه تدهور الأوضاع المعيشية والسياسية في البلاد، كسبب قد يدفع أي مواطن للتظاهر، حسب وجهة نظره.
وخلال زيارة أحمد ولد داداه إلى سوق مقاطعة تيارت، شمالي العاصمة نواكشوط، تجمهر العشرات من المواطنين حوله، فيما كان يرافقه عدد من قادة حزب تكتل القوى الديمقراطية، وكان ولد داداه يلوح للمواطنين بيديه.
وسبق أن ترشح ولد داداه لعدة انتخابات رئاسية في موريتانيا، اقترب من الفوز بانتخابات 2007 التي ترشح لشوطها الثاني، ولكن الدستور الموريتاني يمنعه من الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة بحكم عامل السن.