أعلنت رابطة النساء معيلات الأسر، الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق المرأة في موريتانيا، أنها تمكنت من الوقوف على حالة اغتصاب تعرضت لها “فتاة قاصر” على يد معلم وداخل أحد الفصول الدراسية.
وقالت الرابطة في برقية نشرتها عبر موقعها الإلكتروني مساء أمس الثلاثاء، إن فتاة من مواليد 2008 تعرضت لعملية اغتصاب على يد معلم للغة الفرنسية، استدرجها بعد مغادرة التلاميذ لقاعة الدرس في استراحة الزوال.
ونقلت الرابطة عن والدة الضحية قولها إن إدارة المدرسة حاولت نفي وقوع الجريمة، مخافة إلحاق الضرر بسمعة المدرسة.
وأكدت الرابطة المختصة في معالجة هذا النوع من القضايا، أنها أوفدت مرشدة اجتماعية رفقة الضحية ووالدتها وشقيقها، إلى مستشفى الأمومة والطفولة ومفوضية الشرطة، وذلك من أجل استكمال الفحوص اللازمة لإعداد ملف.
وتزايدت حالات الاغتصاب في موريتانيا خلال السنوات الأخيرة، خاصة ضد الفتيات القصر، وهي جريمة كثيراً ما اقترنت بجريمة قتل أو حرق.
وسبق أن اهتز الرأي العام في موريتانيا لحوادث اغتصاب بشعة، من أشهرها اغتصاب وحرق فتاة في مقاطعة عرفات من طرف شبان تم اعتقالهم من طرف الشرطة.
وقالت الرابطة في برقية نشرتها عبر موقعها الإلكتروني مساء أمس الثلاثاء، إن فتاة من مواليد 2008 تعرضت لعملية اغتصاب على يد معلم للغة الفرنسية، استدرجها بعد مغادرة التلاميذ لقاعة الدرس في استراحة الزوال.
ونقلت الرابطة عن والدة الضحية قولها إن إدارة المدرسة حاولت نفي وقوع الجريمة، مخافة إلحاق الضرر بسمعة المدرسة.
وأكدت الرابطة المختصة في معالجة هذا النوع من القضايا، أنها أوفدت مرشدة اجتماعية رفقة الضحية ووالدتها وشقيقها، إلى مستشفى الأمومة والطفولة ومفوضية الشرطة، وذلك من أجل استكمال الفحوص اللازمة لإعداد ملف.
وتزايدت حالات الاغتصاب في موريتانيا خلال السنوات الأخيرة، خاصة ضد الفتيات القصر، وهي جريمة كثيراً ما اقترنت بجريمة قتل أو حرق.
وسبق أن اهتز الرأي العام في موريتانيا لحوادث اغتصاب بشعة، من أشهرها اغتصاب وحرق فتاة في مقاطعة عرفات من طرف شبان تم اعتقالهم من طرف الشرطة.