علقت المحكمة الجنائية بمدينة نواذيبو، شمالي موريتانيا، دورتها الحالية وأجلت جميع الملفات التي كان من المفترض أن تنظر فيها المحكمة، وذلك بعد أقل من أسبوع على قرار أصدرته بالإفراج عن المسيء للجناب النبوي الشريف.
وقالت مصادر “صحراء ميديا” إن جميع الملفات والمحاكمات التي كانت منتظرة في هده الدورة الجنائية “تم تأجيلها إلى أجل غير مسمى”.
وأضافت ذات المصادر أن الغرفة الجزائية عقدت جلستها الأولى بعد ملف المسيء يوم أمس الاثنين، ولكنها كانت جلسة “خالية من الجمهور” على غير العادة، إد أن الملفات “غير أخلاقية”.
وكانت هذه الغرفة قد واجهت انتقادات واسعة من طرف الموريتانيين، وأثارت سخط الشارع بعد أن اصدرت قراراً بالإفراج عن المسيء المحكوم عليه بالإعدام.
ويأتي إيقاف الدورة الجنائية بعد أن كان من المنتظر أن تستمر لأكثر من شهر، للنظر في العديد من الملفات، ولكنها اقتصرت على ملف المسيء وحده.
وبحسب البرمجة الأولى كان ملف المسيء من بين الملفات الأخيرة التي تعالجها هذه الدورة الجنائية، ولكن في قرار مفاجئ تم تعجيل موعد النظر فيه.
وقالت مصادر “صحراء ميديا” إن جميع الملفات والمحاكمات التي كانت منتظرة في هده الدورة الجنائية “تم تأجيلها إلى أجل غير مسمى”.
وأضافت ذات المصادر أن الغرفة الجزائية عقدت جلستها الأولى بعد ملف المسيء يوم أمس الاثنين، ولكنها كانت جلسة “خالية من الجمهور” على غير العادة، إد أن الملفات “غير أخلاقية”.
وكانت هذه الغرفة قد واجهت انتقادات واسعة من طرف الموريتانيين، وأثارت سخط الشارع بعد أن اصدرت قراراً بالإفراج عن المسيء المحكوم عليه بالإعدام.
ويأتي إيقاف الدورة الجنائية بعد أن كان من المنتظر أن تستمر لأكثر من شهر، للنظر في العديد من الملفات، ولكنها اقتصرت على ملف المسيء وحده.
وبحسب البرمجة الأولى كان ملف المسيء من بين الملفات الأخيرة التي تعالجها هذه الدورة الجنائية، ولكن في قرار مفاجئ تم تعجيل موعد النظر فيه.