وحد الرحيل المفاجئ للرئيس الأسبق اعلي ولد محمد فال، الطبقة السياسية المنقسمة منذ عدة سنوات، فاجتمعت هذه الطبقة في باحة مسجد ابن عباس لأداء الصلاة على جثمانه، كما أصدرت بيانات التعزية مجمعة على أن رحيل الرجل “مُصابُ جلل” لموريتانيا.
المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا، الذي يعد الرئيس الراحل أحد قياداته البارزة، علق جميع أنشطته السياسية المناهضة للتعديلات السياسية والتي كان قد بدأها في عدد من ولايات الشرق الموريتاني، فيما ألقى صالح ولد حننا كلمة تأبين مؤثرة أمام جمهور بمدينة النعمة.
وأصدر المنتدى بياناً نعى فيه الرئيس الراحل، ذكر فيه بما قال إنه “التزام الرئيس الراحل وتواضعه وحسن خلقه وخدمته للناس”.
واستحضر المنتدى في بيانه مواقف الرئيس الراحل خلال الأحداث التي مرت بها موريتانيا خلال السنوات الأخيرة، مقدما تعازيه ومواساته إلى أسرة الفقيد وإلى كل أصدقائه ومحبيه في الداخل والخارج وإلى الشعب الموريتاني بأسره.
من جهته كان حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم هو أول من أصدر بيان تعزية في الرئيس الراحل، أعقب إعلان الوفاة بدقائق قليلة.
وقال الحزب الحاكم في بيانه المقتضب إن رئيسه سيدي محمد ولد محم “يرفع باسم كافة المنخرطين في الحزب من أطر ومناضلين وأنصار، أحر تعازيهم القلبية إلى أسرة المغفور له، وإلى كافة الشعب الموريتاني”، واصفاً رحيله بأنه “فاجعة أليمة”.
زعيم مؤسسة المعارضة الديمقراطية الموريتانية الحسن ولد محمد قدم تعازيه باسم مؤسسة المعارضة من خلال بيان صحفي وصف فيه رحيل ولد محمد فال بـ”الفاجعة الأليمة”.
أما الميثاق من أجل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين، فقد ألغى مؤتمراً صحفياً كان سيعقده مساء أمس الجمعة، بعد الإعلان عن وفاة الرئيس الأسبق للبلاد.
وعبر الميثاق في بيان عن تعازيه، للشعب الموريتاني ولأسرة اعلِ ولد محمد فال، واصفا إياه بـ”الضابط الفذ الذي دافع عن الوطن بإقدام وشجاعة منقطعتي النظير أثناء خوضه حرب الصحراء في نهاية السبعينات”.
حزب تكتل القوي الديمقراطية في تعزيته قال إن الرئيس الراحل عاش حياة كانت عبارة عن مسيرة “حافلة بالعطاء والشجاعة وقوة العزيمة والتحمل والوفاء والإخلاص في العمل، وحسن الأخلاق وحب الوطن والخير للناس”.
أما حزب التناوب الديمقراطي “إيناد” المعارض فقد أكد في تعزيته أن الفقيد “عرف بحسن الأخلاق والشهامة والمواقف النبيلة”، وتقدم بتعازيه إلى جميع الموريتانيين في “المصاب الجلل”.
حزب اللقاء الديمقراطي الوطني قال في بيان تعزيته للشعب الموريتاني إن وفاة الرئيس اعل ولد محمد فال “مصاب الأمة الموريتانية الجلل”.
وخلص الحزب إلى أن “وفاة الراحل خسارة كبيرة للوطن وللعالم.. فقد كان رجل دولة بامتياز، كما كان ركنا أساسيا في الفاعلين من أجل ترسيخ الديمقراطية والسلم في العالم”.
المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا، الذي يعد الرئيس الراحل أحد قياداته البارزة، علق جميع أنشطته السياسية المناهضة للتعديلات السياسية والتي كان قد بدأها في عدد من ولايات الشرق الموريتاني، فيما ألقى صالح ولد حننا كلمة تأبين مؤثرة أمام جمهور بمدينة النعمة.
وأصدر المنتدى بياناً نعى فيه الرئيس الراحل، ذكر فيه بما قال إنه “التزام الرئيس الراحل وتواضعه وحسن خلقه وخدمته للناس”.
واستحضر المنتدى في بيانه مواقف الرئيس الراحل خلال الأحداث التي مرت بها موريتانيا خلال السنوات الأخيرة، مقدما تعازيه ومواساته إلى أسرة الفقيد وإلى كل أصدقائه ومحبيه في الداخل والخارج وإلى الشعب الموريتاني بأسره.
من جهته كان حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم هو أول من أصدر بيان تعزية في الرئيس الراحل، أعقب إعلان الوفاة بدقائق قليلة.
وقال الحزب الحاكم في بيانه المقتضب إن رئيسه سيدي محمد ولد محم “يرفع باسم كافة المنخرطين في الحزب من أطر ومناضلين وأنصار، أحر تعازيهم القلبية إلى أسرة المغفور له، وإلى كافة الشعب الموريتاني”، واصفاً رحيله بأنه “فاجعة أليمة”.
زعيم مؤسسة المعارضة الديمقراطية الموريتانية الحسن ولد محمد قدم تعازيه باسم مؤسسة المعارضة من خلال بيان صحفي وصف فيه رحيل ولد محمد فال بـ”الفاجعة الأليمة”.
أما الميثاق من أجل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين، فقد ألغى مؤتمراً صحفياً كان سيعقده مساء أمس الجمعة، بعد الإعلان عن وفاة الرئيس الأسبق للبلاد.
وعبر الميثاق في بيان عن تعازيه، للشعب الموريتاني ولأسرة اعلِ ولد محمد فال، واصفا إياه بـ”الضابط الفذ الذي دافع عن الوطن بإقدام وشجاعة منقطعتي النظير أثناء خوضه حرب الصحراء في نهاية السبعينات”.
حزب تكتل القوي الديمقراطية في تعزيته قال إن الرئيس الراحل عاش حياة كانت عبارة عن مسيرة “حافلة بالعطاء والشجاعة وقوة العزيمة والتحمل والوفاء والإخلاص في العمل، وحسن الأخلاق وحب الوطن والخير للناس”.
أما حزب التناوب الديمقراطي “إيناد” المعارض فقد أكد في تعزيته أن الفقيد “عرف بحسن الأخلاق والشهامة والمواقف النبيلة”، وتقدم بتعازيه إلى جميع الموريتانيين في “المصاب الجلل”.
حزب اللقاء الديمقراطي الوطني قال في بيان تعزيته للشعب الموريتاني إن وفاة الرئيس اعل ولد محمد فال “مصاب الأمة الموريتانية الجلل”.
وخلص الحزب إلى أن “وفاة الراحل خسارة كبيرة للوطن وللعالم.. فقد كان رجل دولة بامتياز، كما كان ركنا أساسيا في الفاعلين من أجل ترسيخ الديمقراطية والسلم في العالم”.