بدأت صباح اليوم الأربعاء بمدينة روصو جنوبي موريتانيا أعمال دورة تحسيسية حول قدرات الاستجابة لمساعدة المهاجرين في موريتانيا أثناء العبور عن طريق الدعم الصحي والمساعدة فى إعادة الإدماج.
وتنظم الدورة من طرف المنظمة العالمية للهجرة لفائدة المصالح الصحية والبيطرية والشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة على مستوى ولاية اترارزه.
وسيتلقى المشاركون على مدى يومين عروضا حول حقوق المهاجرين أثناء العبور وإعادة الدمج والدعم الصحي خاصة في المناطق الحدودية، يقدمها خبراء دوليين في المجال.
وقال والي اترارزة المساعد محمد ولد أباتي في كلمة بالمناسبة إن موريتانيا منفتحة على العالم الخارجي ومعرضة للهجرة، مما يطلب وعيا كاملا لمخاطر الهجرة وانعكاساتها الصحية والاجتماعية.
وأضاف أن الحكومة الموريتانية قد اتخذت كافة الاجراءات الضامنة لحقوق المهاجرين والتحسين من ظروفهم الصحية والاجتماعية.
وبدوره أعرب الممثل المقيم للمنظمة العالمية للهجرة في موريتانيا اكريستوس دلين عن شكره للسلطات الموريتانية على التعاون الايجابي لتنظيم هذا اللقاء الذي يدخل في إطار الاهتمامات المتعلقة بالهجرة والدفاع عن حقوق المهاجرين.
وتنظم الدورة من طرف المنظمة العالمية للهجرة لفائدة المصالح الصحية والبيطرية والشؤون الاجتماعية والطفولة والأسرة على مستوى ولاية اترارزه.
وسيتلقى المشاركون على مدى يومين عروضا حول حقوق المهاجرين أثناء العبور وإعادة الدمج والدعم الصحي خاصة في المناطق الحدودية، يقدمها خبراء دوليين في المجال.
وقال والي اترارزة المساعد محمد ولد أباتي في كلمة بالمناسبة إن موريتانيا منفتحة على العالم الخارجي ومعرضة للهجرة، مما يطلب وعيا كاملا لمخاطر الهجرة وانعكاساتها الصحية والاجتماعية.
وأضاف أن الحكومة الموريتانية قد اتخذت كافة الاجراءات الضامنة لحقوق المهاجرين والتحسين من ظروفهم الصحية والاجتماعية.
وبدوره أعرب الممثل المقيم للمنظمة العالمية للهجرة في موريتانيا اكريستوس دلين عن شكره للسلطات الموريتانية على التعاون الايجابي لتنظيم هذا اللقاء الذي يدخل في إطار الاهتمامات المتعلقة بالهجرة والدفاع عن حقوق المهاجرين.