قال المدير العام لوكالة أمن الملاحة الجوية في أفريقيا ومدغشقر “آسكنا” محمد موسى، إن الأجواء الموريتانية تمثل بوابة لدخول الطائرات إلى أفريقيا، وبالتالي فهي مهمة بالنسبة لـ”آسكنا”.
وجاءت تصريحات موسى بعيد مباحثات أجراها اليوم الأربعاء مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، في أول مهمة له منذ توليه إدارة “آسكنا” بعد انتخابه شهر نوفمبر الماضي.
وقال المدير العام في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء إن المجال الجوي الموريتاني “مجال حيوي واستراتيجي لعبور عدد هام جداً من الطائرات من مختلف أنحاء العالم خصوصا من أوروبا”.
وأشار موسى إلى أن الأجواء الموريتانية مهمة بالنسبة لآسكنا، لأن الطائرات تدخل الأجواء الأفريقية عبر المجال الجوي الموريتاني، وفق تعبيره.
وأوضح أن الزيارة تهدف للاطلاع على قدرات موريتانيا لضمان هذه المهمة على حدودها خدمة لجميع الدول الأعضاء في الوكالة، وأكد أنه يسعى إلى بناء “آسكنا” موحدة قادرة من الناحية الفنية وبوسائل عصرية، للقيام بجدارة بمهامها، مشيرا إلى أن التعويل الآن أصبح منصبا على السلامة والمراقبة.
من جهة أخرى أشاد المدير العام لـ”آسكنا” بزيارة مطار نواكشوط الدولي الجديد الذي تم إنشاؤه في وقت قياسي لا يتجاوز ثلاث سنوات مع مراعاة جميع المعايير الفنية الدولية المطلوبة من طرف الوكالة ومعايير السلامة سواء تعلق الأمر بالمنشآت أو بالتجهيزات، حسب تعبيره.
وجاءت تصريحات موسى بعيد مباحثات أجراها اليوم الأربعاء مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، في أول مهمة له منذ توليه إدارة “آسكنا” بعد انتخابه شهر نوفمبر الماضي.
وقال المدير العام في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء إن المجال الجوي الموريتاني “مجال حيوي واستراتيجي لعبور عدد هام جداً من الطائرات من مختلف أنحاء العالم خصوصا من أوروبا”.
وأشار موسى إلى أن الأجواء الموريتانية مهمة بالنسبة لآسكنا، لأن الطائرات تدخل الأجواء الأفريقية عبر المجال الجوي الموريتاني، وفق تعبيره.
وأوضح أن الزيارة تهدف للاطلاع على قدرات موريتانيا لضمان هذه المهمة على حدودها خدمة لجميع الدول الأعضاء في الوكالة، وأكد أنه يسعى إلى بناء “آسكنا” موحدة قادرة من الناحية الفنية وبوسائل عصرية، للقيام بجدارة بمهامها، مشيرا إلى أن التعويل الآن أصبح منصبا على السلامة والمراقبة.
من جهة أخرى أشاد المدير العام لـ”آسكنا” بزيارة مطار نواكشوط الدولي الجديد الذي تم إنشاؤه في وقت قياسي لا يتجاوز ثلاث سنوات مع مراعاة جميع المعايير الفنية الدولية المطلوبة من طرف الوكالة ومعايير السلامة سواء تعلق الأمر بالمنشآت أو بالتجهيزات، حسب تعبيره.