قال حزب التناوب الديمقراطي “إيناد” المعارض إن نتائج الحوار الذي أطلقته الحكومة يوم الخميس الماضي، تم الإعلان عن نتائجه من طرف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في خطاب النعمة الثالث من مايو الماضي.
وأوضح الحزب في بيان وزعه اليوم الاثنين، أن هذا الحوار “مقدمة خطيرة للعبث بالدستور”، قبل أن يدعو الشعب الموريتاني إلى الوقوف في وجه “الانقلاب على دستوره”.
وفي بيانه قال الحزب المعارض: “أطلق نظام الجنرال خلال الأيام الماضية نسخة جديدة من حواراته العبثية التي تفتقر إلى كل الضمانات”، قبل أن يضيف: “يسعي النظام من خلال مهزلته في قصر المؤتمرات إلى الانقلاب على الدستور وسد كل الأبواب المؤدية للتناوب السلمي على السلطة”.
وشدد الحزب على أن “المساس بالدستور خط أحمر”، وأعلن أن “مسرحية الحوار الجديدة، التي حدد الجنرال مخرجاتها في خطاب النعمة، هي مقدمة خطيرة للعبث بالدستور يخطط من خلالها النظام الديكتاتوري للبقاء في السلطة”.
وأكد أن “أي محاولة لتعديل الدستور هي أمر مرفوض وسيفتح الباب أمام مزيد من عدم الاستقرار ويعرض البلاد للكثير من المخاطر”، على حد تعبيره.
وأوضح الحزب في بيان وزعه اليوم الاثنين، أن هذا الحوار “مقدمة خطيرة للعبث بالدستور”، قبل أن يدعو الشعب الموريتاني إلى الوقوف في وجه “الانقلاب على دستوره”.
وفي بيانه قال الحزب المعارض: “أطلق نظام الجنرال خلال الأيام الماضية نسخة جديدة من حواراته العبثية التي تفتقر إلى كل الضمانات”، قبل أن يضيف: “يسعي النظام من خلال مهزلته في قصر المؤتمرات إلى الانقلاب على الدستور وسد كل الأبواب المؤدية للتناوب السلمي على السلطة”.
وشدد الحزب على أن “المساس بالدستور خط أحمر”، وأعلن أن “مسرحية الحوار الجديدة، التي حدد الجنرال مخرجاتها في خطاب النعمة، هي مقدمة خطيرة للعبث بالدستور يخطط من خلالها النظام الديكتاتوري للبقاء في السلطة”.
وأكد أن “أي محاولة لتعديل الدستور هي أمر مرفوض وسيفتح الباب أمام مزيد من عدم الاستقرار ويعرض البلاد للكثير من المخاطر”، على حد تعبيره.