انطلق أمس الأحد بالعاصمة الموريتانية نواكشوط مهرجان نواكشوط الدولي للفلم القصير في دورته الحادية عشر، إذ يتواصل لخمسة أيام بمشاركة 45 فلما ما بين دولي وموريتاني.
وقال وزير الثقافة والصناعة التقليدية محمد الأمين ولد الشيخ، في كلمة له بالمناسبة، إن انطلاق المهرجان يمثل عيدا ثقافيا للمتعة والفرجة، ومناسبة للاعتزاز بالصناعة الثقافية الوطنية، حسب تعبيره.
وأضاف أن السينما أخذت أول امتيازاتها في الثقافة لدى الجمهور انطلاقا من كونها تطويراً للمسرح وتكثيفاً لفنونه “النص، الأداء، الديكور، الموسيقى، الإخراج” مع تجاوزها للمسرح على مستوى الحضور والرواج، رغم قصر عمرها الذي لا يتجاوز 100 سنة، وفق تعبيره.
وشكر مدير نسخة المهرجان أحمد مولود ولد أيده شركاء دار السينمائيين على دعمهم وحضورهم للمشاركة في هذه التظاهرة التي تساهم في نشر ثقافة الصورة وتكوين جيل من الشباب على التعامل معها في مختلف أبعادها وتجلياتها، على حد تعبيره.
وسيحتفي المهرجان بالسينما السعودية هذا العام وهو تقليد تمثل في استضافتها كل عام سينما أحد البلدان، كل هذا يأتي بعد أيام قليلة من اختتام مهرجان “كرامة”، المهرجان الدولي لأفلام حقوق الإنسان الذي نظمته دار السينمائيين بالتعاون مع عدد من الشركاء.
ويهتم مهرجان نواكشوط للفلم القصير حسب القائمين عليه بتقريب ثقافة الصورة والفن السابع من أذهان الموريتانيين وإشاعة قيم التسامح والتقارب بين الشعوب من خلال شاشة السينما، وتنظمه منذ دورته الأولى وتسهر عليه دار السينمائيين التي تأسست عام 2002.
وحضر انطلاق فعاليات المهرجان وزير التشغيل والتكوين المهني وتقنيات الاعلام والاتصال جا مختار ملل، وعدد من أطر القطاع وأعضاء من السلك الديبلوماسي في موريتانيا.
وقال وزير الثقافة والصناعة التقليدية محمد الأمين ولد الشيخ، في كلمة له بالمناسبة، إن انطلاق المهرجان يمثل عيدا ثقافيا للمتعة والفرجة، ومناسبة للاعتزاز بالصناعة الثقافية الوطنية، حسب تعبيره.
وأضاف أن السينما أخذت أول امتيازاتها في الثقافة لدى الجمهور انطلاقا من كونها تطويراً للمسرح وتكثيفاً لفنونه “النص، الأداء، الديكور، الموسيقى، الإخراج” مع تجاوزها للمسرح على مستوى الحضور والرواج، رغم قصر عمرها الذي لا يتجاوز 100 سنة، وفق تعبيره.
وشكر مدير نسخة المهرجان أحمد مولود ولد أيده شركاء دار السينمائيين على دعمهم وحضورهم للمشاركة في هذه التظاهرة التي تساهم في نشر ثقافة الصورة وتكوين جيل من الشباب على التعامل معها في مختلف أبعادها وتجلياتها، على حد تعبيره.
وسيحتفي المهرجان بالسينما السعودية هذا العام وهو تقليد تمثل في استضافتها كل عام سينما أحد البلدان، كل هذا يأتي بعد أيام قليلة من اختتام مهرجان “كرامة”، المهرجان الدولي لأفلام حقوق الإنسان الذي نظمته دار السينمائيين بالتعاون مع عدد من الشركاء.
ويهتم مهرجان نواكشوط للفلم القصير حسب القائمين عليه بتقريب ثقافة الصورة والفن السابع من أذهان الموريتانيين وإشاعة قيم التسامح والتقارب بين الشعوب من خلال شاشة السينما، وتنظمه منذ دورته الأولى وتسهر عليه دار السينمائيين التي تأسست عام 2002.
وحضر انطلاق فعاليات المهرجان وزير التشغيل والتكوين المهني وتقنيات الاعلام والاتصال جا مختار ملل، وعدد من أطر القطاع وأعضاء من السلك الديبلوماسي في موريتانيا.