اقترب المنتخب الموريتاني لكرة القدم “المرابطون” من تحقيق حلم التأهل إلى كأس الأمم الأفريقية المنظم العام المقبل في الغابون، وذلك بعد رحلة تصفيات يمكن وصفها بالتاريخية.
وقد نافس المنتخب الموريتاني على أحسن الثواني بعد أن حل وصيفاً للكاميرون في مجموعة قوية ضمت بالإضافة إليهما جنوب أفريقيا وغامبيا.
واختطف منتخبا أوغندا والتوغو بطاقتي التأهل كأحسن الثواني من أمام المنتخب الموريتاني الذي توقف رصيده عند ثمانية نقاط حصدها من فوزين ثمينين أمام جنوب أفريقيا وغامبيا، بالإضافة إلى تعادلين أمام نفس البلدين على أرضهما، ولكنه خسر مباراتين أمام الكاميرون المتصدر.
وشهدت هذه التصفيات عدة مفاجئات في مقدمتها تأهل منتخب غينيا بيساو للمرة الأولى في تاريخ البطولة، فيما خرجت من السباق ثلاثة منتخبات سبق أن حققت البطولة وهي نيجيريا وزامبيا، بالإضافة إلى جنوب أفريقيا التي أذلها المنتخب الموريتاني في المركب الأولمبي بنواكشوط.
من جهة أخرى عاد منتخب الفراعنة المصري من العودة إلى منافسات كأس الأمم الأفريقية، وهو صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالكأس الأفريقية الغالية، وتأتي عودة المنتخب المصري بعد غياب استمر لثلا مواسم متتالية.
المنتخبات التي تصدرت المجموعات: تونس، الكونغو الديمقراطية، مالي، بوركينا فاسو، غينيا بيساو، المغرب، مصر، غانا، كوت ديفوار، الجزائر، السنغال، زيمبابوي، الكاميرون؛ بالإضافة إلى اثنين من أحسن الثواني: أوغندا التوغو.
ويصف مراقبون عديدون مسيرة المنتخب الموريتاني خلال تصفيات كأس الأمم الأفريقية بالتاريخية بالنسبة للمنتخب، إذ تمكن وللمرة الأولى من تحقيق المركز الثاني والظهور في شكل المنافس القوي.
ويترقب الجمهور الرياضي الموريتاني تحديد مصير المدرب الفرنسي كورانتان مارتينز الذي أشرف على المنتخب الموريتاني خلال العامين الماضيين، وينتهي عقده بعد فترة وجيزة.
وقد نافس المنتخب الموريتاني على أحسن الثواني بعد أن حل وصيفاً للكاميرون في مجموعة قوية ضمت بالإضافة إليهما جنوب أفريقيا وغامبيا.
واختطف منتخبا أوغندا والتوغو بطاقتي التأهل كأحسن الثواني من أمام المنتخب الموريتاني الذي توقف رصيده عند ثمانية نقاط حصدها من فوزين ثمينين أمام جنوب أفريقيا وغامبيا، بالإضافة إلى تعادلين أمام نفس البلدين على أرضهما، ولكنه خسر مباراتين أمام الكاميرون المتصدر.
وشهدت هذه التصفيات عدة مفاجئات في مقدمتها تأهل منتخب غينيا بيساو للمرة الأولى في تاريخ البطولة، فيما خرجت من السباق ثلاثة منتخبات سبق أن حققت البطولة وهي نيجيريا وزامبيا، بالإضافة إلى جنوب أفريقيا التي أذلها المنتخب الموريتاني في المركب الأولمبي بنواكشوط.
من جهة أخرى عاد منتخب الفراعنة المصري من العودة إلى منافسات كأس الأمم الأفريقية، وهو صاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالكأس الأفريقية الغالية، وتأتي عودة المنتخب المصري بعد غياب استمر لثلا مواسم متتالية.
المنتخبات التي تصدرت المجموعات: تونس، الكونغو الديمقراطية، مالي، بوركينا فاسو، غينيا بيساو، المغرب، مصر، غانا، كوت ديفوار، الجزائر، السنغال، زيمبابوي، الكاميرون؛ بالإضافة إلى اثنين من أحسن الثواني: أوغندا التوغو.
ويصف مراقبون عديدون مسيرة المنتخب الموريتاني خلال تصفيات كأس الأمم الأفريقية بالتاريخية بالنسبة للمنتخب، إذ تمكن وللمرة الأولى من تحقيق المركز الثاني والظهور في شكل المنافس القوي.
ويترقب الجمهور الرياضي الموريتاني تحديد مصير المدرب الفرنسي كورانتان مارتينز الذي أشرف على المنتخب الموريتاني خلال العامين الماضيين، وينتهي عقده بعد فترة وجيزة.