جدد منتدى الخبراء الموريتانيين بالمهجر هيئاته القيادية، خلال اجتماع عقدته جمعيته العامة أول أمس السبت، استعرض خلاله الرئيس السابق للمنتدى محمود كان حصيلة عمله على رأس المنتدى.
وأوضح كان أنه عمل وفريقه على إنتاج وثائق فنية تتعلق بمخاطر الفيضانات في نواكشوط والرق ومخلفاته، ووجهت الوثائق إلى المصالح المختصة ووسائل الإعلام.
كما عمل المنتدى على ترميم مدرسة روصو رقم 1 بتمويل بلغ 53 مليون أوقية، وأنجز دعماً فنياً لوزارة الصحة ضمن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض أيبولا.
وقال كان إن المنتدى شارك إلى جانب الرابطة الفرنسية للقلب من أجل أفريقيا الغربية والمنظمة الموريتانية للقلب، في تنظيم بعثة إنسانية لإجراء عمليات جراحة القلب لصالح الأطفال في موريتانيا مطلع العام الجاري.
وقال المنتدى في بيان وزعه اليوم الاثنين، إن جمعيته العامة صادقت على تقرير الأنشطة والتقرير المالي، كما أصدرت توجيهات إلى المكتب الجديد تدعوه فيها إلى الانفتاح على كل الفاعلين العموميين وتعزيز الحضور الميداني على الساحة والفضاء الإعلامي، مع توسيع قاعدة المنتسبين للمنتدى.
وتأسس منتدى الخبراء الموريتانيين في المهجر عام 2006 من طرف مجموعة من الأطر الموريتانيين المغتربين، وعقد جمعيته التأسيسية الأولى في نواكشوط ديسمبر 2013، ولكنه لم يحصل على الترخيص من طرف السلطات إلا في شهر ديسمبر من عام 2015.
وأوضح كان أنه عمل وفريقه على إنتاج وثائق فنية تتعلق بمخاطر الفيضانات في نواكشوط والرق ومخلفاته، ووجهت الوثائق إلى المصالح المختصة ووسائل الإعلام.
كما عمل المنتدى على ترميم مدرسة روصو رقم 1 بتمويل بلغ 53 مليون أوقية، وأنجز دعماً فنياً لوزارة الصحة ضمن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض أيبولا.
وقال كان إن المنتدى شارك إلى جانب الرابطة الفرنسية للقلب من أجل أفريقيا الغربية والمنظمة الموريتانية للقلب، في تنظيم بعثة إنسانية لإجراء عمليات جراحة القلب لصالح الأطفال في موريتانيا مطلع العام الجاري.
وقال المنتدى في بيان وزعه اليوم الاثنين، إن جمعيته العامة صادقت على تقرير الأنشطة والتقرير المالي، كما أصدرت توجيهات إلى المكتب الجديد تدعوه فيها إلى الانفتاح على كل الفاعلين العموميين وتعزيز الحضور الميداني على الساحة والفضاء الإعلامي، مع توسيع قاعدة المنتسبين للمنتدى.
وتأسس منتدى الخبراء الموريتانيين في المهجر عام 2006 من طرف مجموعة من الأطر الموريتانيين المغتربين، وعقد جمعيته التأسيسية الأولى في نواكشوط ديسمبر 2013، ولكنه لم يحصل على الترخيص من طرف السلطات إلا في شهر ديسمبر من عام 2015.