قال القائد الجديد لقوات “بركان” الفرنسية الجنرال فرانسوا-كزافيي دو والليمون، إن الجماعات الإسلامية المسلحة التي تنشط في منطقة الساحل الأفريقي “لم تعد لديها القدرة على احتلال المدن والسيطرة عليها”.
ويقود الجنرال قوة فرنسية يصل قوامها إلى 3500 جندي منتشرة في مجموعة دول الساحل الخمس (مالي، موريتانيا، تشاد، النيجر وبوركينافاسو)، وتحارب الجماعات الإسلامية المسلحة بالتنسيق مع جيوش هذه الدول.
وأكد الجنرال الفرنسي في تصريحات أدلى بها اليوم الثلاثاء عقب محادثات أجراها مع رئيس بوركينافاسو روش مارك كريستين كابوري في واغادوغو، أنه “على العكس من الانطباع الذي يمكن أن يكون لدينا، فإن الجيوش في بلدان مجموعة الخمس (مالي، موريتانيا، النيجر، تشاد وبوركينافاسو) وقوات بركان حققوا نجاحات مهمة أمام الجماعات الإرهابية”.
وأضاف الجنرال الفرنسي: “الجماعات الإرهابية لم تعد لديها القدرة التكتيكية لاحتلال المدن والسيطرة عليها؛ في الساحل لم تعد هنالك جماعات إرهابية قادرة على تنفيذ عمليات من الحجم الكبير. وهذا لا يعني أن المسألة تم حلها، وإنما يعني أن ما تقوم به جيوش مجموعة الخمس وقوات بركان قد أثمر”.
ولكن قائد قوات بركان الفرنسية احذر من خطر هذه الجماعات، حين قال: “يبقون خطرين على غرار جميع الإرهابيين في العالم، ولكن لم يعد لديهم ما كان بحوزتهم في فترة سابقة”، مشيراً إلى الفترة التي سيطرت فيها الجماعات الإسلامية المسلحة على شمال مالي.
وكانت جماعة إسلامية مسلحة قد سيطرت منذ أيام على بلدة وسط مالي، ورفعت راية تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامية وسط البلدة، قبل أن تسحب مقاتليها.
ويقود الجنرال قوة فرنسية يصل قوامها إلى 3500 جندي منتشرة في مجموعة دول الساحل الخمس (مالي، موريتانيا، تشاد، النيجر وبوركينافاسو)، وتحارب الجماعات الإسلامية المسلحة بالتنسيق مع جيوش هذه الدول.
وأكد الجنرال الفرنسي في تصريحات أدلى بها اليوم الثلاثاء عقب محادثات أجراها مع رئيس بوركينافاسو روش مارك كريستين كابوري في واغادوغو، أنه “على العكس من الانطباع الذي يمكن أن يكون لدينا، فإن الجيوش في بلدان مجموعة الخمس (مالي، موريتانيا، النيجر، تشاد وبوركينافاسو) وقوات بركان حققوا نجاحات مهمة أمام الجماعات الإرهابية”.
وأضاف الجنرال الفرنسي: “الجماعات الإرهابية لم تعد لديها القدرة التكتيكية لاحتلال المدن والسيطرة عليها؛ في الساحل لم تعد هنالك جماعات إرهابية قادرة على تنفيذ عمليات من الحجم الكبير. وهذا لا يعني أن المسألة تم حلها، وإنما يعني أن ما تقوم به جيوش مجموعة الخمس وقوات بركان قد أثمر”.
ولكن قائد قوات بركان الفرنسية احذر من خطر هذه الجماعات، حين قال: “يبقون خطرين على غرار جميع الإرهابيين في العالم، ولكن لم يعد لديهم ما كان بحوزتهم في فترة سابقة”، مشيراً إلى الفترة التي سيطرت فيها الجماعات الإسلامية المسلحة على شمال مالي.
وكانت جماعة إسلامية مسلحة قد سيطرت منذ أيام على بلدة وسط مالي، ورفعت راية تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامية وسط البلدة، قبل أن تسحب مقاتليها.