أطلقت الحكومة الموريتانية مشروعاً لتوسيع شبكة الاتصالات في المناطق الشمالية، وخاصة الربط ما بين مدينة ازويرات ومقاطعة بير ام غرين وبلدة عين بنتيلي، في أقصى الشمال الشرقي للبلاد.
وتم إطلاق المشروع أمس الأحد من طرف وزير التشغيل والتكوين المهني وتقنيات الاعلام والاتصال مختار ملل جا، في قرية عين بنتيلي.
ومن المنتظر أن توفر هذه التوسعة خدمات الهاتف النقال، وهو ممول من طرف وكالة النفاذ الشامل للخدمات الأساسية، ويتم تنفيذها من شركة شنقيتل للاتصالات.
وقال الوزير خلال إطلاق المشروع إنه يدخل ضمن خطة الحكومة لفك العزلة عن مناطق شاسعة من شمال البلاد وتنميتها، موضحاً أن تكاليف المشروع تصل إلى مليار و600 مليون أوقية.
من جانبه قال المدير العام لوكالة النفاذ الشامل للخدمات الأساسية سيدي محمد ولد معاذ إن المشروع يتكون يتضمن بناء 11 محطة اتصال تتوفر على الطاقة ومحطة اتصال بالأقمار الصناعية.
أما المدير العام لشركة شنقيتل الدين عثمان عبد الرحيم، فقد اعتبر أن المشروع يؤكد عمق العلاقات الموريتانية-السودانية، مؤكدا أن شركته ستوفر تقنيات الاتصال الحديثة المناسبة لهذا المشروع.
وتم إطلاق المشروع أمس الأحد من طرف وزير التشغيل والتكوين المهني وتقنيات الاعلام والاتصال مختار ملل جا، في قرية عين بنتيلي.
ومن المنتظر أن توفر هذه التوسعة خدمات الهاتف النقال، وهو ممول من طرف وكالة النفاذ الشامل للخدمات الأساسية، ويتم تنفيذها من شركة شنقيتل للاتصالات.
وقال الوزير خلال إطلاق المشروع إنه يدخل ضمن خطة الحكومة لفك العزلة عن مناطق شاسعة من شمال البلاد وتنميتها، موضحاً أن تكاليف المشروع تصل إلى مليار و600 مليون أوقية.
من جانبه قال المدير العام لوكالة النفاذ الشامل للخدمات الأساسية سيدي محمد ولد معاذ إن المشروع يتكون يتضمن بناء 11 محطة اتصال تتوفر على الطاقة ومحطة اتصال بالأقمار الصناعية.
أما المدير العام لشركة شنقيتل الدين عثمان عبد الرحيم، فقد اعتبر أن المشروع يؤكد عمق العلاقات الموريتانية-السودانية، مؤكدا أن شركته ستوفر تقنيات الاتصال الحديثة المناسبة لهذا المشروع.