زارت وزيرة الزراعة الموريتانية لمينه بنت القطب ولد أممه، أمس الاثنين، مقاطعة كرمسين، جنوب غربي موريتانيا، لتفقد سير الحملة الزراعية التي أطلقها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز شهر يوليو الماضي.
وزارت الوزيرة الجزء الأول من مشروع آفطوط الساحلي للري الذي يمتد على مسافة 17 كيلومتر، ويضم 9800 هكتار مستصلح، 5871 منها مستغلة حاليا من طرف 130 مزارع، تتولى تأطيرهم الشركة الوطنية للتنمية الريفية (صونادير).
وزيرة الزراعة التي كانت برفقة السلطات الإدارية والمدنية في الولاية، أصدرت تعليمات للقائمين على الحملة، أكدت فيها على ضرورة احترام العمل وإتقانه وجودته.
وتأتي عملية تفقد الحملة الزراعية من طرف الحكومة في وقت يتواصل التحقيق في إطار ما أصبح يعرف بـ”فضيحة سونمكس”، التي اختفى من مخازنها آلاف الأطنان من الأسمدة.
وكانت الحكومة قد عملت على استمرار الحملة الزراعية، من خلال استعادة آلاف أطنان الأسمدة المختفية من مخازن خاصة بمدينة روصو.
وزارت الوزيرة الجزء الأول من مشروع آفطوط الساحلي للري الذي يمتد على مسافة 17 كيلومتر، ويضم 9800 هكتار مستصلح، 5871 منها مستغلة حاليا من طرف 130 مزارع، تتولى تأطيرهم الشركة الوطنية للتنمية الريفية (صونادير).
وزيرة الزراعة التي كانت برفقة السلطات الإدارية والمدنية في الولاية، أصدرت تعليمات للقائمين على الحملة، أكدت فيها على ضرورة احترام العمل وإتقانه وجودته.
وتأتي عملية تفقد الحملة الزراعية من طرف الحكومة في وقت يتواصل التحقيق في إطار ما أصبح يعرف بـ”فضيحة سونمكس”، التي اختفى من مخازنها آلاف الأطنان من الأسمدة.
وكانت الحكومة قد عملت على استمرار الحملة الزراعية، من خلال استعادة آلاف أطنان الأسمدة المختفية من مخازن خاصة بمدينة روصو.