قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إن الأشهر الماضية كانت الأكثر سخونة خلال المائة عام الماضية بحسب تقارير الخبراء، جاء ذلك خلال ترؤس هولاند لحفل توقيع 175 دولة بينها الولايات المتحدة والصين على اتفاق باريس حول التغيرات المناخية بهدف الحد من ارتفاع حرارة الأرض.
وقال الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون “انها لحظة تاريخية”، مضيفاً أنه “لم يوقع أبدا مثل هذا العدد الكبير من الدول اتفاقا دوليا في يوم واحد، وأن مشاركة هذا العدد من الدول والقادة لا يترك مجالا للشك في تصميم العالم على التحرك في ملف المناخ”.
وتابع بان كي مون “أن المرحلة الأساسية المقبلة هي التأكد من دخول هذا الاتفاق حيز التنفيذ بأسرع ما يمكن”، قبل أن يحث الموقعين على التصديق على الاتفاق “بلا تأخير”.
وحتى الآن صادقت 15 دولة معظمها من الدول الصغيرة المعرضة لمخاطر فادحة على الاتفاق.
وتمثل الدول التي وقعت الجمعة، بالتزامن مع إحياء يوم الأرض العالمي، الاتفاق مصدرا لـ93 في المئة لانبعاثات الغازات المسببة الاحتباس الحراري، بحسب معهد “وورلد ريسورسز” غير الحكومي.
لكن التوقيع ليس إلا مرحلة أولى، فالاتفاق لن يسري إلا بعد مصادقة برلمانات 55 بلداً، تكون مسؤولة عن 55 في المائة على الأقل من انبعاثات الغازات الدفيئة.
ودعا هولاند من على منصة الأمم المتحدة، العالم إلى ترجمة اتفاق باريس حول المناخ “أفعالا” لمواجهة الوضع الملح الذي لا يزال قائما؛ كما دعا الاتحاد الأوروبي إلى إعطاء المثل؛ وأضاف أن “الأشهر الماضية كانت الأكثر سخونة في السنوات المئة الماضية”، على حد تعبيره.
وحضر ستون من قادة الدول والحكومات إلى مقر الأمم المتحدة لتوقيع الاتفاق، فيما أشاد المجتمع المدني بهذه الدفعة للاتفاق؛ وقال مايكل بروني، المدير التنفيذي لنادي سييرا، “إنه منعطف للإنسانية لتتجه إلى اقتصاد نظيف بنسبة مئة في المائة”.
وقال الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون “انها لحظة تاريخية”، مضيفاً أنه “لم يوقع أبدا مثل هذا العدد الكبير من الدول اتفاقا دوليا في يوم واحد، وأن مشاركة هذا العدد من الدول والقادة لا يترك مجالا للشك في تصميم العالم على التحرك في ملف المناخ”.
وتابع بان كي مون “أن المرحلة الأساسية المقبلة هي التأكد من دخول هذا الاتفاق حيز التنفيذ بأسرع ما يمكن”، قبل أن يحث الموقعين على التصديق على الاتفاق “بلا تأخير”.
وحتى الآن صادقت 15 دولة معظمها من الدول الصغيرة المعرضة لمخاطر فادحة على الاتفاق.
وتمثل الدول التي وقعت الجمعة، بالتزامن مع إحياء يوم الأرض العالمي، الاتفاق مصدرا لـ93 في المئة لانبعاثات الغازات المسببة الاحتباس الحراري، بحسب معهد “وورلد ريسورسز” غير الحكومي.
لكن التوقيع ليس إلا مرحلة أولى، فالاتفاق لن يسري إلا بعد مصادقة برلمانات 55 بلداً، تكون مسؤولة عن 55 في المائة على الأقل من انبعاثات الغازات الدفيئة.
ودعا هولاند من على منصة الأمم المتحدة، العالم إلى ترجمة اتفاق باريس حول المناخ “أفعالا” لمواجهة الوضع الملح الذي لا يزال قائما؛ كما دعا الاتحاد الأوروبي إلى إعطاء المثل؛ وأضاف أن “الأشهر الماضية كانت الأكثر سخونة في السنوات المئة الماضية”، على حد تعبيره.
وحضر ستون من قادة الدول والحكومات إلى مقر الأمم المتحدة لتوقيع الاتفاق، فيما أشاد المجتمع المدني بهذه الدفعة للاتفاق؛ وقال مايكل بروني، المدير التنفيذي لنادي سييرا، “إنه منعطف للإنسانية لتتجه إلى اقتصاد نظيف بنسبة مئة في المائة”.