تمكنت قوات الأمن في بوركينافاسو، فجر اليوم السبت، من إخلاء سبيل 63 رهينة كانت داخل الفندق الذي تحصن بداخله مقاتلون تابعون لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
وبحسب ما أعلنت عنه مصادر حكومية في واغادوغو فإن الرهائن المحررين من ضمنهم 33 تعرضوا لإصابات مختلفة، فيما كان ثلاثون آخرون في وضعية صحية جيدة.
وأوضحت نفس المصادر أن من ضمن المحررين وزير في الحكومة كان في الفندق وقت الهجوم، ولم يصب بأي أذى، وفق تعبير المصدر.
وأضافت المصادر أن “هنالك قتلى ولكن لا توجد حتى الآن أرقام دقيقة”، قبل أن تشير إلى أن عملية اقتحام الفندق وتحرير الرهائن ما تزال مستمرة.
وكان مقاتلون من كتيبة المرابطون التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي قد شنوا الهجوم مساء أمس الجمعة، واستهدفوا مطعمين يرتادهما رعايا غربيون، قبل أن يدخلوا فندق “سبلانديد” حيث تمت عملية احتجاز الرهائن.
وبحسب ما أعلنت عنه مصادر حكومية في واغادوغو فإن الرهائن المحررين من ضمنهم 33 تعرضوا لإصابات مختلفة، فيما كان ثلاثون آخرون في وضعية صحية جيدة.
وأوضحت نفس المصادر أن من ضمن المحررين وزير في الحكومة كان في الفندق وقت الهجوم، ولم يصب بأي أذى، وفق تعبير المصدر.
وأضافت المصادر أن “هنالك قتلى ولكن لا توجد حتى الآن أرقام دقيقة”، قبل أن تشير إلى أن عملية اقتحام الفندق وتحرير الرهائن ما تزال مستمرة.
وكان مقاتلون من كتيبة المرابطون التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي قد شنوا الهجوم مساء أمس الجمعة، واستهدفوا مطعمين يرتادهما رعايا غربيون، قبل أن يدخلوا فندق “سبلانديد” حيث تمت عملية احتجاز الرهائن.