توعد من يعتقد أنه أحد منفذي هجوم فندق “سبلانديد” في العاصمة البوركينابية واغادوغو، فرنسا بالقتال “ما بقيت فيه روح”، معلناً أن الهدف من العملية “الثأر” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.
جاء ذلك في تسجيل صوتي بثته مؤسسة الأندلس التي تمثل الجناح الإعلامي لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، عبارة عن مقطع من مكالمة هاتفية مع من قالت إنه أحد منفذي الهجوم.
واستمر التسجيل على مدى 3 دقائق و32 ثانية، وبدا واضحاً أن أصوات المتحدثين تم التلاعب بها لتمويه هوية أصحابها، حيث يتحدث فيه شخص عرف نفسه على أنه من “الإعلاميين”، قبل أن يطلب “توجيه رسالة”.
وفي التسجيل الذي اطلعت عليه “صحراء ميديا” كان من يعتقد أنه منفذ الهجوم يتحدث بلغة عربية مع بعض الجمل باللهجة الحسانية التي تستخدم بشكل واسع في موريتانيا والعديد من دول الساحل والصحراء.
وخلال التسجيل الذي لم تحدد جهة مستقلة مدى صحته، تحدث منفذ الهجوم عن تمكنه من إحصاء 11 قتيلاً خلال الهجوم، وفي الإجمال أشار إلى أن عدد القتلى وصل إلى الثلاثين.
وفي تغريدات نشرتها مؤسسة الأندلس على حسابها على موقع تويتر، وصفت المؤسسة منفذي الهجوم بـ”الانغماسيين”، مؤكدة أنهم “يثأرون من فرنسا ومن الغرب الكافر”.
كما وصفت المؤسسة في إحدى التغريدات القتلى في الهجوم بأنه “ثلاثين صلبياً” من دون أن تفصح عن جنسياتهم، ووصفت الهجوم بأنه “غزو بوركينافاسو” قبل أن تشير إلى أنه استهدف الفندق الذي “يرتاده موظفو أمم الكفر العالمي”.
وكان تنظيم القاعدة قد أعلن مسؤوليته عن الهجوم بعد ساعات من بدايته، مشيراً إلى أنه من تنفيذ مجموعة تابعة لكتيبة المرابطون.
جاء ذلك في تسجيل صوتي بثته مؤسسة الأندلس التي تمثل الجناح الإعلامي لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، عبارة عن مقطع من مكالمة هاتفية مع من قالت إنه أحد منفذي الهجوم.
واستمر التسجيل على مدى 3 دقائق و32 ثانية، وبدا واضحاً أن أصوات المتحدثين تم التلاعب بها لتمويه هوية أصحابها، حيث يتحدث فيه شخص عرف نفسه على أنه من “الإعلاميين”، قبل أن يطلب “توجيه رسالة”.
وفي التسجيل الذي اطلعت عليه “صحراء ميديا” كان من يعتقد أنه منفذ الهجوم يتحدث بلغة عربية مع بعض الجمل باللهجة الحسانية التي تستخدم بشكل واسع في موريتانيا والعديد من دول الساحل والصحراء.
وخلال التسجيل الذي لم تحدد جهة مستقلة مدى صحته، تحدث منفذ الهجوم عن تمكنه من إحصاء 11 قتيلاً خلال الهجوم، وفي الإجمال أشار إلى أن عدد القتلى وصل إلى الثلاثين.
وفي تغريدات نشرتها مؤسسة الأندلس على حسابها على موقع تويتر، وصفت المؤسسة منفذي الهجوم بـ”الانغماسيين”، مؤكدة أنهم “يثأرون من فرنسا ومن الغرب الكافر”.
كما وصفت المؤسسة في إحدى التغريدات القتلى في الهجوم بأنه “ثلاثين صلبياً” من دون أن تفصح عن جنسياتهم، ووصفت الهجوم بأنه “غزو بوركينافاسو” قبل أن تشير إلى أنه استهدف الفندق الذي “يرتاده موظفو أمم الكفر العالمي”.
وكان تنظيم القاعدة قد أعلن مسؤوليته عن الهجوم بعد ساعات من بدايته، مشيراً إلى أنه من تنفيذ مجموعة تابعة لكتيبة المرابطون.