قال الشيخ المختار ولد حرمة ولد ببانه إن انضمام حزبه التجمع من أجل موريتانيا (تمام) إلى منسقية المعارضة يعتبر “عودة إلى الحق”، مشيرا إلى أن مكانه الطبيعي هو داخل منسقية المعارضة.
وقال ولد حرمة خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم (الخميس) في نواكشوط، بمناسبة إعلانه رسميا انضمام حزبه تمام لمنسقية المعارضة إن دعمه للرئيس محمد ولد عبد العزيز، كان خطأ تاب منه، وعاد إلى مكانه الطبيعي، مشيرا إلى أن تسيير النظام للأمور يتميز بقدر كبير من استغلال القبلية في الحسابات السياسية.
واتهم ولد حرمة ولد عبد العزيز شخصيا بشطب اسمه من لائحة المترشحين للنيابيات عندما عرض عليه حزب الاتحاد من أجل الجمهورية اللائحة المقترحة، لإبداء رأيه فيها.
وكان رئيس تمام قال في برنامج على قناة “المرابطون” مساء أمس (الأربعاء) إنه اعتذر قادة منسقية المعارضة قبلوا اعتذاره عن ما كان بدر منه اتجاههم من انتقادات حادة في مقالات كتبها العام الماضي، وأضاف أنهم في النهاية زملاؤه وأخوته، الذين شارك مع بعضهم في “مناهضة ديكتاتورية ولد الطائع” حسب تعبيره.
وقرر الشيخ المختار ولد حرمه قرر الانشقاق مؤخرا، من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي يقود الأغلبية الداعمة للرئيس، ونشر مقالين انتقد فيهما سياسات الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ووصف أداءه في تسيير أمور البلاد بأنه “حانوتي”.
وشارك ولد حرمة في المسيرة التي نظمتها منسقية أحزاب المعارضة في الثامن عشر ديسمبر الجاري، قبل الشوط الثاني من الانتخابات البلدية والنيابية.
وقال ولد حرمة خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم (الخميس) في نواكشوط، بمناسبة إعلانه رسميا انضمام حزبه تمام لمنسقية المعارضة إن دعمه للرئيس محمد ولد عبد العزيز، كان خطأ تاب منه، وعاد إلى مكانه الطبيعي، مشيرا إلى أن تسيير النظام للأمور يتميز بقدر كبير من استغلال القبلية في الحسابات السياسية.
واتهم ولد حرمة ولد عبد العزيز شخصيا بشطب اسمه من لائحة المترشحين للنيابيات عندما عرض عليه حزب الاتحاد من أجل الجمهورية اللائحة المقترحة، لإبداء رأيه فيها.
وكان رئيس تمام قال في برنامج على قناة “المرابطون” مساء أمس (الأربعاء) إنه اعتذر قادة منسقية المعارضة قبلوا اعتذاره عن ما كان بدر منه اتجاههم من انتقادات حادة في مقالات كتبها العام الماضي، وأضاف أنهم في النهاية زملاؤه وأخوته، الذين شارك مع بعضهم في “مناهضة ديكتاتورية ولد الطائع” حسب تعبيره.
وقرر الشيخ المختار ولد حرمه قرر الانشقاق مؤخرا، من حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي يقود الأغلبية الداعمة للرئيس، ونشر مقالين انتقد فيهما سياسات الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ووصف أداءه في تسيير أمور البلاد بأنه “حانوتي”.
وشارك ولد حرمة في المسيرة التي نظمتها منسقية أحزاب المعارضة في الثامن عشر ديسمبر الجاري، قبل الشوط الثاني من الانتخابات البلدية والنيابية.