قالت صحيفة (لانديباندون) المالية إن الجيش التشادي تعرض لضربة قوية فقد خلالها 23 عنصرا من جيشه المنتشر في منطقة كيدال بمالي، والذي يبلغ تعداده نحو ألف و800 جندي، يقاتل جنبا إلى جنب مع القوات الخاصة الفرنسية٬ مضيفة أنه بحسب عدد من الخبراء والمحللين فإن الحرب الحقيقية قد بدأت.
من جهتها أكدت يومية (لو كومبا) المالية أنه بالرغم من الخسارة في الأرواح التي سجلت في صفوف الجنود التشاديين٬ فإن هؤلاء عازمون على مطاردة الإسلاميين حتى آخر معقل لهم٬ مشيرة إلى أن الرئيس التشادي إدريس ديبي قام بإرسال تعزيزات تضم 200 عنصرا٬ منهم 100 عنصر من القوات الخاصة.
ومن جهتها قالت صحيفة (لانفو ماتان) إن “عملية النمر 4” والتي تتمثل في القبض على قادة الجماعات المسلحة أو القضاء على تلك التي لا تزال قائمة في أقصى شمال مالي٬ تواجه “مقاومة شرسة”.
وأمام هذا الوضع الصعب على قوات التحالف٬ ذكرت (لو نوفيل أوريزون) أن طائرات أمريكية بدون طيار تستعد لدخول الصراع٬ مضيفة أن الولايات المتحدة قامت بنشر العديد منها في النيجر المجاورة حيث ستقلع من أجل أداء رحلات استطلاعية فوق شمال مالي٬ تهدف إلى التجسس على الجهاديين دون استخدام الصواريخ التي تتوفر عليها.
وفي النيجر٬ اهتمت الصحف المحلية بزيارة رئيس الدبلوماسية الإسبانية التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين الجانبين. ونقلت صحيفة (لو ساحل) عن خوسي مانويل قوله عقب محادثات أجراها السبت في نيامي٬ مع رئيس النيجر٬ مامادو إيسوفو٬ إن البلدين سيوقعان يوم 6 مارس المقبل٬ وثائق مهمة في مجالات الأمن الغذائي٬ والأمن٬ والاقتصاد٬ والصحة.
من جانبها٬ اهتمت الصحف الإيفوارية باتفاق السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية.وفي هذا الصدد٬ ذكرت صحيفة (فراتيرنيتي ماتان) أن الإحدى عشرة دولة الإفريقية الموقعة على الاتفاق أول أمس الأحد في أديس أبابا، أعربت عن تفاؤل حذر بخصوص نجاح الاتفاق٬ مذكرة بالفشل الذي طبع جهود السلام خلال العقدين الماضيين في منطقة البحيرات العظمى الغنية بالموارد المعدنية.
وانصب اهتمام الصحافة في نيجيريا أيضا على الأزمة في مالي٬ حيث كتبت صحيفة (ديلي تراست) تحت عنوان “نيجيريا تنشر قوات إضافية في مالي”٬ أنه مع وصول 250 جنديا إلى مالي٬ سيتجاوز عدد القوات النيجيرية المنتشرة في مالي الألف جندي.
كما اهتمت الصحف المحلية بتأكيد الشيخ عبد العزيز إبن آدم٬ أحد قادة جماعة بوكو حرام٬ استعداد الجماعة للدخول في حوار مع الحكومة الفيدرالية.
من جهتها أكدت يومية (لو كومبا) المالية أنه بالرغم من الخسارة في الأرواح التي سجلت في صفوف الجنود التشاديين٬ فإن هؤلاء عازمون على مطاردة الإسلاميين حتى آخر معقل لهم٬ مشيرة إلى أن الرئيس التشادي إدريس ديبي قام بإرسال تعزيزات تضم 200 عنصرا٬ منهم 100 عنصر من القوات الخاصة.
ومن جهتها قالت صحيفة (لانفو ماتان) إن “عملية النمر 4” والتي تتمثل في القبض على قادة الجماعات المسلحة أو القضاء على تلك التي لا تزال قائمة في أقصى شمال مالي٬ تواجه “مقاومة شرسة”.
وأمام هذا الوضع الصعب على قوات التحالف٬ ذكرت (لو نوفيل أوريزون) أن طائرات أمريكية بدون طيار تستعد لدخول الصراع٬ مضيفة أن الولايات المتحدة قامت بنشر العديد منها في النيجر المجاورة حيث ستقلع من أجل أداء رحلات استطلاعية فوق شمال مالي٬ تهدف إلى التجسس على الجهاديين دون استخدام الصواريخ التي تتوفر عليها.
وفي النيجر٬ اهتمت الصحف المحلية بزيارة رئيس الدبلوماسية الإسبانية التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين الجانبين. ونقلت صحيفة (لو ساحل) عن خوسي مانويل قوله عقب محادثات أجراها السبت في نيامي٬ مع رئيس النيجر٬ مامادو إيسوفو٬ إن البلدين سيوقعان يوم 6 مارس المقبل٬ وثائق مهمة في مجالات الأمن الغذائي٬ والأمن٬ والاقتصاد٬ والصحة.
من جانبها٬ اهتمت الصحف الإيفوارية باتفاق السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية.وفي هذا الصدد٬ ذكرت صحيفة (فراتيرنيتي ماتان) أن الإحدى عشرة دولة الإفريقية الموقعة على الاتفاق أول أمس الأحد في أديس أبابا، أعربت عن تفاؤل حذر بخصوص نجاح الاتفاق٬ مذكرة بالفشل الذي طبع جهود السلام خلال العقدين الماضيين في منطقة البحيرات العظمى الغنية بالموارد المعدنية.
وانصب اهتمام الصحافة في نيجيريا أيضا على الأزمة في مالي٬ حيث كتبت صحيفة (ديلي تراست) تحت عنوان “نيجيريا تنشر قوات إضافية في مالي”٬ أنه مع وصول 250 جنديا إلى مالي٬ سيتجاوز عدد القوات النيجيرية المنتشرة في مالي الألف جندي.
كما اهتمت الصحف المحلية بتأكيد الشيخ عبد العزيز إبن آدم٬ أحد قادة جماعة بوكو حرام٬ استعداد الجماعة للدخول في حوار مع الحكومة الفيدرالية.