قالت صحيفة “لوسوار دو باماكو” المالية؛ إن من وصفتهم بالمتشددين الإسلاميين الذين يتخندقون في جبال آدرار، أقصى شمال شرق مالي، يعيشون أسوأ أيامهم بسبب انتشار القوات التشادية في هذه المرتفعات لطردهم منها نهائيا٬ مشيرة إلى حصول تقدم في الميدان بعد حجز قوات الحلفاء لكميات كبيرة من الأسلحة.
أما صحيفة “لوكومبا” فاعتبرت أن سكان مدينة غاو استعادوا الثقة في الأمن والسلام، حيث تواصل القوات المالية وحلفاؤها تطهير المدينة من “الجهاديين”، مشيرة إلى اعتقال العديد من “الإرهابيين والجهاديين” في المدينة.
وتحدثت صحيفة “ليسور” عن قمة المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا التي احتضنتها الكوت ديفوار، وكتبت أن الأزمة المالية ستكون محور دراسات معمقة من لدن القمة بناء على المذكرة التي سيقدمها للمؤتمر رئيس مفوضية المجموعة قادري ديزيري اويدراغو وأيضا للتقرير الذي سيلقيه الرئيس البوركينا بي بليز كومباوري.
وفي النيجر اهتمت صحيفة “لونكيتور” بدواعي التدخل الفرنسي في مالي والذي أرجعته لقرب تفكك الدولة المالية بسبب سيطرة المتشددين على شمال البلاد٬ وللصداقة التي تجمع فرنسا بمالي٬ وأيضا لرغبة فرنسا في حماية مصالحها الحيوية٬ مضيفة أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بدا بالنسبة لشعوب غرب إفريقيا وبلدان الساحل كزعيم تحذوه رغبة إيجابية في حل الأزمة المالية.
وفي نيجيريا تطرقت صحف عدة للزيارة التي قام بها مؤخرا لنيجيريا الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون والخطاب الذي ألقاه خلال حضوره حفل تدشين مدينة جديدة بالقرب من لاغوس وجاء فيه انه على نيجيريا بذل المزيد من الجهود للتقليص من الفقر والفوارق الاجتماعية التي يعيشها خصوصا شمال البلاد ووقف العمليات الانتحارية والاغتيالات والاختطاف التي يقوم بها المتطرفون الدينيون في الشمال.
أما صحيفة “لوكومبا” فاعتبرت أن سكان مدينة غاو استعادوا الثقة في الأمن والسلام، حيث تواصل القوات المالية وحلفاؤها تطهير المدينة من “الجهاديين”، مشيرة إلى اعتقال العديد من “الإرهابيين والجهاديين” في المدينة.
وتحدثت صحيفة “ليسور” عن قمة المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا التي احتضنتها الكوت ديفوار، وكتبت أن الأزمة المالية ستكون محور دراسات معمقة من لدن القمة بناء على المذكرة التي سيقدمها للمؤتمر رئيس مفوضية المجموعة قادري ديزيري اويدراغو وأيضا للتقرير الذي سيلقيه الرئيس البوركينا بي بليز كومباوري.
وفي النيجر اهتمت صحيفة “لونكيتور” بدواعي التدخل الفرنسي في مالي والذي أرجعته لقرب تفكك الدولة المالية بسبب سيطرة المتشددين على شمال البلاد٬ وللصداقة التي تجمع فرنسا بمالي٬ وأيضا لرغبة فرنسا في حماية مصالحها الحيوية٬ مضيفة أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بدا بالنسبة لشعوب غرب إفريقيا وبلدان الساحل كزعيم تحذوه رغبة إيجابية في حل الأزمة المالية.
وفي نيجيريا تطرقت صحف عدة للزيارة التي قام بها مؤخرا لنيجيريا الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون والخطاب الذي ألقاه خلال حضوره حفل تدشين مدينة جديدة بالقرب من لاغوس وجاء فيه انه على نيجيريا بذل المزيد من الجهود للتقليص من الفقر والفوارق الاجتماعية التي يعيشها خصوصا شمال البلاد ووقف العمليات الانتحارية والاغتيالات والاختطاف التي يقوم بها المتطرفون الدينيون في الشمال.