اعتبرت الصحف المالية أن مقتل الزعيمين الجهاديين (مختار بلمختار وأبو زيد) الذي أعلن عنه الجيش التشادي ولم تؤكده الجزائر وباماكو٬ قد يستغله ادريس ديبي كنجاح لتعزيز موقع أتشاد كدرع أفريقي ضد الإسلام المتطرف.
وتناولت صحيفة ( لوكومبا) العمليات العسكرية في جبال افوغاس أقصى شمال شرق مالي٬ و كتبت أن هذه العمليات أخذت منعطفا جديدا٬ مشيرة إلى أنه بدلا من الضربات والصواريخ٬ أصبح الآن لزاما الدخول في حرب مباشرة على الميدان في مناطق وعرة جدا.
من جهتها ركزت الصحافة النيجرية على افتتاح الدورة العادية الأولى للجمعية الوطنية لعام 2013 وتطور السينما الأفريقية.
وذكرت صحيفة (الساحل) ان الخطاب الذي ألقاه رئيس الجمعية٬ حامة أمادو٬ الذي شدد فيه على أن “ما يحدث في مالي٬ يشكل تهديدا حقيقيا وليس افتراضيا لكل دول أعضاء المجموعة الاقتصادية لبلدان غرب افريقيا ولا سيما في منطقة الساحل “.
وبخصوص الانتخابات في كوت ديفوار٬ كتبت صحيفة( لونوفو رفيي) أن الفترة المحددة لتلقي الترشيحات للانتخابات بدأت يوم 20 فبراير الماضي٬ ولكن هناك على ما يبدو نقص في الحماس٬ مما دفع رئيس اللجنة الانتخابية المستقلة لتذكير الأحزاب السياسية والمرشحين لاحترام الموعد النهائي لتقديم الملفات من أجل المشاركة في هذه الاستحقاقات.
من جانبها أوردت صحيفة (باتريوت) اتهام الجبهة الشعبية الإيفوارية للسلطة بمحاولة منعها من المشاركة في الانتخابات المحلية القادمة مبرزة أنه تم تحديد موعد الانتخابات “من جانب واحد” .
وحول الحرب التي تقودها قوات التحالف ضد الجماعات المسلحة في شمال مالي٬ اعتبرت صحيفة (لانتليجان أبيدجان) أنه بالاعلان عن مقتل قياديين جهاديين مهمين في مالي تكون تشاد قد تموقعت كقوة إقليمية٬ لان البلد بذل جهدا كبيرا ومكلفا في إطار هذا التدخل.
وتناولت صحيفة ( لوكومبا) العمليات العسكرية في جبال افوغاس أقصى شمال شرق مالي٬ و كتبت أن هذه العمليات أخذت منعطفا جديدا٬ مشيرة إلى أنه بدلا من الضربات والصواريخ٬ أصبح الآن لزاما الدخول في حرب مباشرة على الميدان في مناطق وعرة جدا.
من جهتها ركزت الصحافة النيجرية على افتتاح الدورة العادية الأولى للجمعية الوطنية لعام 2013 وتطور السينما الأفريقية.
وذكرت صحيفة (الساحل) ان الخطاب الذي ألقاه رئيس الجمعية٬ حامة أمادو٬ الذي شدد فيه على أن “ما يحدث في مالي٬ يشكل تهديدا حقيقيا وليس افتراضيا لكل دول أعضاء المجموعة الاقتصادية لبلدان غرب افريقيا ولا سيما في منطقة الساحل “.
وبخصوص الانتخابات في كوت ديفوار٬ كتبت صحيفة( لونوفو رفيي) أن الفترة المحددة لتلقي الترشيحات للانتخابات بدأت يوم 20 فبراير الماضي٬ ولكن هناك على ما يبدو نقص في الحماس٬ مما دفع رئيس اللجنة الانتخابية المستقلة لتذكير الأحزاب السياسية والمرشحين لاحترام الموعد النهائي لتقديم الملفات من أجل المشاركة في هذه الاستحقاقات.
من جانبها أوردت صحيفة (باتريوت) اتهام الجبهة الشعبية الإيفوارية للسلطة بمحاولة منعها من المشاركة في الانتخابات المحلية القادمة مبرزة أنه تم تحديد موعد الانتخابات “من جانب واحد” .
وحول الحرب التي تقودها قوات التحالف ضد الجماعات المسلحة في شمال مالي٬ اعتبرت صحيفة (لانتليجان أبيدجان) أنه بالاعلان عن مقتل قياديين جهاديين مهمين في مالي تكون تشاد قد تموقعت كقوة إقليمية٬ لان البلد بذل جهدا كبيرا ومكلفا في إطار هذا التدخل.