أعلنت الحركة الوطنية لتحرير أزواد أنها اكتتبت محامين في أمستردام وباريس، من أجل الدفاع عن مصالح أعضائها في إطار قضايا سترفع أمام المحكمة الجنائية الدولية.
وقالت الحركة في بيان وزعته اليوم الأربعاء، أن محاموها وجهوا الأسبوع الماضي إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية طلباً بالتحقيق في “حادثة مقتل 31 عضواً في المجلس الانتقالي لدولة أزواد التابع للحركة الوطنية لتحرير أزواد يوم 04 فبراير الماضي”.
وأشارت الحركة إلى أن صحيفة (L’Express de Bamako) نشرت تصريحاً تحت عنوان “قائمة أعضاء الحركة الوطنية لتحرير أزواد: خونة يجب قتلهم من أجل الجمهورية”، في دعوة صريحة لقتل 31 عضواً من المجلس الانتقالي لدولة أزواد و”إلى تخليص البلاد منهم”، وفق تعبير الصحيفة المالية.
وفي نفس السياق دعا المحامون إلى التحقيق في ما قالوا إنه “جرائم التصفية العرقية” التي يتهمون الجيش المالي بالتورط فيها خلال الأحداث الأخيرة، مؤكدين أنها “استهدفت الفلان والطوارق والعرب إضافة إلى السونغاي”، وذلك في مناطق تمبكتو ودوينتزا وغاو وسيفاري وبوني وكونا.
وتحدث المحامون في رسالة موجهة إلى المدعي العام عن ما أسموه “دعوات للكراهية العرقية” انتشرت عبر مواقع الانترنت المالية والصحافة المقربة من الحكومة، مشبهة ما يحدث بما جرى في رواندا سنة 1994.
وقالت الحركة في بيان وزعته اليوم الأربعاء، أن محاموها وجهوا الأسبوع الماضي إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية طلباً بالتحقيق في “حادثة مقتل 31 عضواً في المجلس الانتقالي لدولة أزواد التابع للحركة الوطنية لتحرير أزواد يوم 04 فبراير الماضي”.
وأشارت الحركة إلى أن صحيفة (L’Express de Bamako) نشرت تصريحاً تحت عنوان “قائمة أعضاء الحركة الوطنية لتحرير أزواد: خونة يجب قتلهم من أجل الجمهورية”، في دعوة صريحة لقتل 31 عضواً من المجلس الانتقالي لدولة أزواد و”إلى تخليص البلاد منهم”، وفق تعبير الصحيفة المالية.
وفي نفس السياق دعا المحامون إلى التحقيق في ما قالوا إنه “جرائم التصفية العرقية” التي يتهمون الجيش المالي بالتورط فيها خلال الأحداث الأخيرة، مؤكدين أنها “استهدفت الفلان والطوارق والعرب إضافة إلى السونغاي”، وذلك في مناطق تمبكتو ودوينتزا وغاو وسيفاري وبوني وكونا.
وتحدث المحامون في رسالة موجهة إلى المدعي العام عن ما أسموه “دعوات للكراهية العرقية” انتشرت عبر مواقع الانترنت المالية والصحافة المقربة من الحكومة، مشبهة ما يحدث بما جرى في رواندا سنة 1994.