أعلنت عدة صحف سنغالية أن الوزير السابق كريم واد٬ ابن الرئيس السابق عبد الله واد وأحد المتهمين الرئيسيين٬ تم استدعاؤه للمثول أمام القضاء السنغالي، لمواجهة تهم بالفساد، خلال عمله الحكومي، في فترة حكم والده.
وسيمثل واد الابن أمام مدعي المحكمة المعروفة باسم “محكمة محاربة الإثراء غير المشروع” في نهاية التحقيق الأولي.
وكتبت (لوبسيرفاتور) أنه “على كريم واد أن يتبع مسار محارب قبل الجمعة٬ يوم مواجهته الحتمية مع المدعي الخاص لمحكمة محاربة الإثراء غير المشروع٬ وسيتفق مع محاميه الذين سيرافقونه في مكتب عليون نداو”.
في الجانب الاقتصادي٬ نشرت يومية (والفجر) تحقيقا حول نقل أموال المهاجرين الأفارقة وظاهرة “اليد في اليد” التي يلجئون إليها لتفادي التكاليف الباهظة لنقل الأموال عبر البنوك.
وأوضحت الصحيفة ان “نقل الأموال للبلاد يكلف المهاجرين الأفارقة غاليا٬ مع تكاليف نقل تعد الأعلى من نوعها. ولتفادي هذا المشكل٬ يقوم الأفارقة بأنفسهم بهذه الخدمة من خلال “اليد في اليد”٬ مشيرة إلى أن هذا النظام يحول دون تدفق مبالغ هامة من العملة الصعبة في البلدان الإفريقية بفعل تقنيات التبادل في بلدان الاستقبال وضخ العملة الصعبة بشكل غير رسمي.
وخصصت الصحافة النيجرية أهم عناوين صفحاتها الأولى لوظيفة السلطة الأخلاقية لمؤسسة البابا وإعادة انتخاب الكاميروني عيسى حياتو على رأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف).
وهكذا كتبت (لونيكتور) أنه منذ سان بيير (64 أو 65 سنة بعد المسيح) ووصولا لبينيدكتوس السادس عشر الذي استقال مؤخرا من البابوية٬ فإن الزعماء المنتخبين للكنيسة الكاثوليكية الرومانية٬ إلى جانب مهمتهم الأساسية كحراس وقادة للعقيدة٬ كانوا حاضرين باستمرار كأسمى سلطة أخلاقية في المجتمعات الكاثوليكية.
وبخصوص انتخاب حياتو على رأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم لولاية سابعة٬ أبرزت يومية (الساحل) أن هذا الكاميروني تمكن٬ رغم الخلافات داخل الكاف٬ خلال 25 سنة على رأس الكونفدرالية من بث روح جديدة في هيكلة كرة القدم بالمناطق البعيدة في القارة من خلال ممارسة واسعة للشباب لهذه الرياضة ومأسسة كاس إفريقيا للأمم كحدث رياضي إفريقي حاضر بقوة في الإعلام.
وتأتي إعادة انتخابه نتيجة مجهودات جمة في خدمة الفدراليات الرياضية الإفريقية٬ حسب الصحيفة التي أضافت أن لاميدو٬ كما يناديه المقربون٬ سيختم ولايته في 2017 بالكثير من الطموحات بالنسبة للرياضة الأكثر اجتذابا في القارة.
وسيمثل واد الابن أمام مدعي المحكمة المعروفة باسم “محكمة محاربة الإثراء غير المشروع” في نهاية التحقيق الأولي.
وكتبت (لوبسيرفاتور) أنه “على كريم واد أن يتبع مسار محارب قبل الجمعة٬ يوم مواجهته الحتمية مع المدعي الخاص لمحكمة محاربة الإثراء غير المشروع٬ وسيتفق مع محاميه الذين سيرافقونه في مكتب عليون نداو”.
في الجانب الاقتصادي٬ نشرت يومية (والفجر) تحقيقا حول نقل أموال المهاجرين الأفارقة وظاهرة “اليد في اليد” التي يلجئون إليها لتفادي التكاليف الباهظة لنقل الأموال عبر البنوك.
وأوضحت الصحيفة ان “نقل الأموال للبلاد يكلف المهاجرين الأفارقة غاليا٬ مع تكاليف نقل تعد الأعلى من نوعها. ولتفادي هذا المشكل٬ يقوم الأفارقة بأنفسهم بهذه الخدمة من خلال “اليد في اليد”٬ مشيرة إلى أن هذا النظام يحول دون تدفق مبالغ هامة من العملة الصعبة في البلدان الإفريقية بفعل تقنيات التبادل في بلدان الاستقبال وضخ العملة الصعبة بشكل غير رسمي.
وخصصت الصحافة النيجرية أهم عناوين صفحاتها الأولى لوظيفة السلطة الأخلاقية لمؤسسة البابا وإعادة انتخاب الكاميروني عيسى حياتو على رأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (كاف).
وهكذا كتبت (لونيكتور) أنه منذ سان بيير (64 أو 65 سنة بعد المسيح) ووصولا لبينيدكتوس السادس عشر الذي استقال مؤخرا من البابوية٬ فإن الزعماء المنتخبين للكنيسة الكاثوليكية الرومانية٬ إلى جانب مهمتهم الأساسية كحراس وقادة للعقيدة٬ كانوا حاضرين باستمرار كأسمى سلطة أخلاقية في المجتمعات الكاثوليكية.
وبخصوص انتخاب حياتو على رأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم لولاية سابعة٬ أبرزت يومية (الساحل) أن هذا الكاميروني تمكن٬ رغم الخلافات داخل الكاف٬ خلال 25 سنة على رأس الكونفدرالية من بث روح جديدة في هيكلة كرة القدم بالمناطق البعيدة في القارة من خلال ممارسة واسعة للشباب لهذه الرياضة ومأسسة كاس إفريقيا للأمم كحدث رياضي إفريقي حاضر بقوة في الإعلام.
وتأتي إعادة انتخابه نتيجة مجهودات جمة في خدمة الفدراليات الرياضية الإفريقية٬ حسب الصحيفة التي أضافت أن لاميدو٬ كما يناديه المقربون٬ سيختم ولايته في 2017 بالكثير من الطموحات بالنسبة للرياضة الأكثر اجتذابا في القارة.