قال بيدرو مورينيس؛ وزير الدفاع الاسباني إن بلاده تلقت طلبا من الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بزيادة عدد الجنود الإسبان المنتشرين في مالي٬ وأن حكومة مدريد ستدرس الموضوع. مؤكداً أن استقرار مالي يعد “أولوية استراتيجية” بالنسبة لاسبانيا.
وأضاف مورينيس٬ في حوار مع صحيفة (لاراثون) الإسبانية نشرته أمس٬ ان “بلاده تدعم وتساعد في تعزيز الأمن في مالي. وشدد على أن “مكافحة تنظيم القاعدة والجهاديين مهمة صعبة”٬
وكانت إسبانيا قد أرسلت٬ يوم السبت إلى باماكو٬ كتيبة عسكرية تتكون من 47 جنديا للمشاركة في تدريب القوات المسلحة المالية٬ وذلك في إطار المهمة العسكرية للاتحاد الأوروبي.
وسينضم الجنود الإسبان إلى مهمة الاتحاد الأوروبي المكلفة بتدريب وتقديم المشورة للجيش المالي في حربه ضد المجموعات المسلحة في شمال البلاد.
وستمكث الكتيبة الإسبانية٬ التي تنضاف لثمانية عسكريين آخرين يوجدون في مالي٬ بضعة أيام في باماكو٬ مقر البعثة٬ قبل الانتقال إلى كوليكورو على بعد نحو 60 كلم شمال شرق العاصمة للمشاركة في تدريب القوات المالية.
وصادق الإتحاد الأوروبي في يناير الماضي على مهمة التدريب التابعة للإتحاد والمؤلفة من 500 عسكري أوكل إليها تدريب الجيش المالي وتقديم الدعم الإداري والطبي لمدة 15 شهرا.
وبحسب الاتحاد الأوروبي٬ فإن مهمة التدريب “أوتم”٬ التي لن تشارك في أي عمليات قتالية٬ تروم تدريب وتقديم المشورة للجيش المالي لمساعدته على استعادة قدراته العسكرية وتمكينه من القتال لاستعادة الوحدة الترابية للبلاد.
وأضاف مورينيس٬ في حوار مع صحيفة (لاراثون) الإسبانية نشرته أمس٬ ان “بلاده تدعم وتساعد في تعزيز الأمن في مالي. وشدد على أن “مكافحة تنظيم القاعدة والجهاديين مهمة صعبة”٬
وكانت إسبانيا قد أرسلت٬ يوم السبت إلى باماكو٬ كتيبة عسكرية تتكون من 47 جنديا للمشاركة في تدريب القوات المسلحة المالية٬ وذلك في إطار المهمة العسكرية للاتحاد الأوروبي.
وسينضم الجنود الإسبان إلى مهمة الاتحاد الأوروبي المكلفة بتدريب وتقديم المشورة للجيش المالي في حربه ضد المجموعات المسلحة في شمال البلاد.
وستمكث الكتيبة الإسبانية٬ التي تنضاف لثمانية عسكريين آخرين يوجدون في مالي٬ بضعة أيام في باماكو٬ مقر البعثة٬ قبل الانتقال إلى كوليكورو على بعد نحو 60 كلم شمال شرق العاصمة للمشاركة في تدريب القوات المالية.
وصادق الإتحاد الأوروبي في يناير الماضي على مهمة التدريب التابعة للإتحاد والمؤلفة من 500 عسكري أوكل إليها تدريب الجيش المالي وتقديم الدعم الإداري والطبي لمدة 15 شهرا.
وبحسب الاتحاد الأوروبي٬ فإن مهمة التدريب “أوتم”٬ التي لن تشارك في أي عمليات قتالية٬ تروم تدريب وتقديم المشورة للجيش المالي لمساعدته على استعادة قدراته العسكرية وتمكينه من القتال لاستعادة الوحدة الترابية للبلاد.