شرعت مفوضية الأمن الغذائي، يوم الأحد (19/05/2013)، في سلسلة من التدخلات المتنوعة في ولاية إينشيري، شمالي موريتانيا، وذلك في إطار برنامج خاص لصالح سكان بلديتي أكجوجت وبنشاب.
ويشمل برنامج التدخلات التوزيع المجاني لكمية 62 طنا من المواد الغذائية على 588 أسرة في البلديتين، إضافة إلى تموين 14 بنكا قرويا للحبوب بكمية إجمالية قدرها 108 طن، وتوفير السلع الغذائية لعدد 8 حوانيت في مختلف التجمعات القروية في الولاية، إضافة الى كمية من علف المواشي.
وبعد إشرافه على إطلاق البرنامج بمكوناته المختلفة، عقد مفوض الأمن الغذائي، محمد ولد محمدو، اجتماعا مفتوحا مع سكان البلديتين طرحوا خلاله مشاكلهم وثمنوا ما قدمته المفوضية لهم من دعم في إطار برنامج أمل 2012 ساهم في تحسين الظروف المعيشية للأسر الأكثر احتياجا، وفق تعبيرهم.
كما استجاب المفوض لمطالب السكان وأمر بزيادة الكمية المخصصة للتوزيع المجاني لتشمل 100 أسرة إضافية بزيادة 10 أطنان، وفتح بنكين جديدين للحبوب وحانوت لبيع المواد الغذائية بسعر مخفض في قرى نائية بالولاية.
وكان مفوض الأمن الغذائي، محمد ولد محمدو، قد بدأ اليوم جولة في ولايات الشمال (إينشيري، أدرار، تيرس زمور وداخلت نواذيبو) تدوم أسبوعا، بهدف إطلاق برنامج متعدد المكونات خاص بولايات الشمال، وأيضا من أجل الاطلاع على الظروف المعيشية للسكان وتقييم احتياجاتهم الغذائية، وفق ما جاء في إيجاز صحفي صادر عن المفوضية.
ويشمل برنامج التدخلات التوزيع المجاني لكمية 62 طنا من المواد الغذائية على 588 أسرة في البلديتين، إضافة إلى تموين 14 بنكا قرويا للحبوب بكمية إجمالية قدرها 108 طن، وتوفير السلع الغذائية لعدد 8 حوانيت في مختلف التجمعات القروية في الولاية، إضافة الى كمية من علف المواشي.
وبعد إشرافه على إطلاق البرنامج بمكوناته المختلفة، عقد مفوض الأمن الغذائي، محمد ولد محمدو، اجتماعا مفتوحا مع سكان البلديتين طرحوا خلاله مشاكلهم وثمنوا ما قدمته المفوضية لهم من دعم في إطار برنامج أمل 2012 ساهم في تحسين الظروف المعيشية للأسر الأكثر احتياجا، وفق تعبيرهم.
كما استجاب المفوض لمطالب السكان وأمر بزيادة الكمية المخصصة للتوزيع المجاني لتشمل 100 أسرة إضافية بزيادة 10 أطنان، وفتح بنكين جديدين للحبوب وحانوت لبيع المواد الغذائية بسعر مخفض في قرى نائية بالولاية.
وكان مفوض الأمن الغذائي، محمد ولد محمدو، قد بدأ اليوم جولة في ولايات الشمال (إينشيري، أدرار، تيرس زمور وداخلت نواذيبو) تدوم أسبوعا، بهدف إطلاق برنامج متعدد المكونات خاص بولايات الشمال، وأيضا من أجل الاطلاع على الظروف المعيشية للسكان وتقييم احتياجاتهم الغذائية، وفق ما جاء في إيجاز صحفي صادر عن المفوضية.