اتفقت مجموعة “شباب باسكنو أولا”؛ التي احتجت أمس على تردي القطاعات الخدمية في هذه المدينة الواقعة شرقي موريتانيا؛ مع السلطات المحلية وممثلي المنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني على “تهدئة الأوضاع وفتح المجال أمام تلبية بعض المطالب الملحة”.
وقال محمد ولد سيدنا؛ المتحدث باسم مجموعة “شباب باسكنو أولا” في اتصال مع صحراء ميديا، أنهم عقدوا زوال اليوم الاثنين اجتماعين؛ الأول مع ممثلي المنظمات الدولية العاملة في مجال غوث اللاجئين وتم خلاله الاتفاق على أربعة نقاط تعهدت بموجبها المنظمات بـ”استبدال العمال الأجانب بنظرائهم الموريتانيين؛ وإحلال السيارات الموريتانية محل غيرها؛ وعدم فرض اللغة الفرنسية على العاملين، والكف عن تزويد المخيم بالفحم ومشتقاته”؛ حسب تعبيره.
وأضاف ولد سيدنا؛ أن الاجتماع الثاني جمعهم بحاكم باسكنو وقائد فرقة الدرك ونقيب الدرك المسؤول عن مخيم امبره؛ وممثل عن الشرطة الوطنية؛ وأسفر عن الاتفاق على “تطبيق ما يمكن تطبيقه على مستوى المقاطعة من الخدمات بما فيها المياه والكهرباء والصحة”.
وأشار المتحدث باسم شباب “باسكنو أولا”؛ إلى أن المدينة تعرف “انقطاعات متكررة للكهرباء” تتواصل أحيانا لمدة 24 ساعة، وتستفد منه الساكنة يوما واحدا؛ في حين أن أطراف المدينة “لا تستفيد من خدمة المياه؛ وتعاني مدارسها من غياب شبه كامل للطاقم التدريسي”؛ وفق قوله.
وقال محمد ولد سيدنا؛ المتحدث باسم مجموعة “شباب باسكنو أولا” في اتصال مع صحراء ميديا، أنهم عقدوا زوال اليوم الاثنين اجتماعين؛ الأول مع ممثلي المنظمات الدولية العاملة في مجال غوث اللاجئين وتم خلاله الاتفاق على أربعة نقاط تعهدت بموجبها المنظمات بـ”استبدال العمال الأجانب بنظرائهم الموريتانيين؛ وإحلال السيارات الموريتانية محل غيرها؛ وعدم فرض اللغة الفرنسية على العاملين، والكف عن تزويد المخيم بالفحم ومشتقاته”؛ حسب تعبيره.
وأضاف ولد سيدنا؛ أن الاجتماع الثاني جمعهم بحاكم باسكنو وقائد فرقة الدرك ونقيب الدرك المسؤول عن مخيم امبره؛ وممثل عن الشرطة الوطنية؛ وأسفر عن الاتفاق على “تطبيق ما يمكن تطبيقه على مستوى المقاطعة من الخدمات بما فيها المياه والكهرباء والصحة”.
وأشار المتحدث باسم شباب “باسكنو أولا”؛ إلى أن المدينة تعرف “انقطاعات متكررة للكهرباء” تتواصل أحيانا لمدة 24 ساعة، وتستفد منه الساكنة يوما واحدا؛ في حين أن أطراف المدينة “لا تستفيد من خدمة المياه؛ وتعاني مدارسها من غياب شبه كامل للطاقم التدريسي”؛ وفق قوله.