أكد با حسينو وزير الصحة الموريتاني؛ أن صندوق التأمين الصحي ينفق في المتوسط 6 ملايين دولار لإيفاد مرضى السرطان إلى الخارج.
وقال حمادي؛ في افتتاحه زوال اليوم الاثنين، أعمال الورشة الإقليمية المتعلقة بإعداد خطة لمكافحة السرطان؛ إن الحكومة سعت لإيجاد حل لهذه المعضلة فسعت منذ 2009 لـ”إقامة مركز الأنكولوجيا الذي بدأ يستقبل مرضاه منذ 2011″؛ مضيفا أن المركز يقدم حاليا علاجات لهذا المرض “كيميائية وإشعاعية” ومن المنتظر أن تنضاف إليه خلال شهور “وحدة للطب النووي”؛ وفق تعبيره.
وأشار وزير الصحة الموريتاني؛ إلى أنه تم اعتماد “خطة لتكوين الأخصائيين بدعم من الوكالة الدولية للطاقة الذرية”؛ داعيا إلى ضرورة “الاستثمار في التكوين والتحسيس لحمل المجموعات المستهدفة والفقيرة على الكشف في الوقت المناسب”؛ مطالبا المجتمع المدني والمنتخبين والعلماء والقطاع الخاص بـ”المشاركة في هذا المجهود التحسيسي لكسب المعركة”؛ حسب قوله.
يشار إلى أن الورشة الإقليمية المتعلقة بإعداد خطة لمكافحة السرطان؛ تهدف إلى “إعداد برنامج وطني لمراقبة ومكافحة السرطان، يبدأ بالوقاية حتى علاج المرضى مرورا بالكشف المبكر”، ويشارك فيها ممثلون عن عدد من دول الجوار كالنيجر وبوركينافاسو وساحل العاج.
وقال حمادي؛ في افتتاحه زوال اليوم الاثنين، أعمال الورشة الإقليمية المتعلقة بإعداد خطة لمكافحة السرطان؛ إن الحكومة سعت لإيجاد حل لهذه المعضلة فسعت منذ 2009 لـ”إقامة مركز الأنكولوجيا الذي بدأ يستقبل مرضاه منذ 2011″؛ مضيفا أن المركز يقدم حاليا علاجات لهذا المرض “كيميائية وإشعاعية” ومن المنتظر أن تنضاف إليه خلال شهور “وحدة للطب النووي”؛ وفق تعبيره.
وأشار وزير الصحة الموريتاني؛ إلى أنه تم اعتماد “خطة لتكوين الأخصائيين بدعم من الوكالة الدولية للطاقة الذرية”؛ داعيا إلى ضرورة “الاستثمار في التكوين والتحسيس لحمل المجموعات المستهدفة والفقيرة على الكشف في الوقت المناسب”؛ مطالبا المجتمع المدني والمنتخبين والعلماء والقطاع الخاص بـ”المشاركة في هذا المجهود التحسيسي لكسب المعركة”؛ حسب قوله.
يشار إلى أن الورشة الإقليمية المتعلقة بإعداد خطة لمكافحة السرطان؛ تهدف إلى “إعداد برنامج وطني لمراقبة ومكافحة السرطان، يبدأ بالوقاية حتى علاج المرضى مرورا بالكشف المبكر”، ويشارك فيها ممثلون عن عدد من دول الجوار كالنيجر وبوركينافاسو وساحل العاج.