عقد أعضاء الحكومة الموريتانية اجتماعا، هو الأول من نوعه منذ إصابة الرئيس الموريتاني بطلق ناري الشهر الماضي، وذلك بعد استدعائهم من طرف الوزير الأول مولاي ولد محمد لغظف، صباح اليوم الثلاثاء بمباني الوزارة الأولى بنواكشوط.
وحسب ما أكدته مصادر رسمية لصحراء ميديا فإن الاجتماع الذي يشارك فيه بعض الوزراء في الحكومة، يتناول موضوع التحضير لذكرى عيد الاستقلال الموريتاني التي سيتم تخليدها يوم 28 من نوفمبر الجاري.
وأشارت نفس المصادر إلى أن الحوار بين الوزراء تناول الإنجازات والمشاريع التي سيتم الإعلان عنها للمواطنين الموريتانيين يوم عيد الاستقلال، وهو تقليد درجت عليه الحكومة الموريتانية خلال هذه المناسبة السنوية.
تجدر الإشارة إلى أن اجتماعات مجلس الوزراء كانت قد توقفت منذ أن سافر الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لتلقي علاج تكميلي في فرنسا بعد إصابته بطلق ناري عن طريق الخطأ يوم 13 أكتوبر الماضي.
وحسب ما أكدته مصادر رسمية لصحراء ميديا فإن الاجتماع الذي يشارك فيه بعض الوزراء في الحكومة، يتناول موضوع التحضير لذكرى عيد الاستقلال الموريتاني التي سيتم تخليدها يوم 28 من نوفمبر الجاري.
وأشارت نفس المصادر إلى أن الحوار بين الوزراء تناول الإنجازات والمشاريع التي سيتم الإعلان عنها للمواطنين الموريتانيين يوم عيد الاستقلال، وهو تقليد درجت عليه الحكومة الموريتانية خلال هذه المناسبة السنوية.
تجدر الإشارة إلى أن اجتماعات مجلس الوزراء كانت قد توقفت منذ أن سافر الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لتلقي علاج تكميلي في فرنسا بعد إصابته بطلق ناري عن طريق الخطأ يوم 13 أكتوبر الماضي.