نفى مسؤول فيدرالي في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا أن يكون للحزب أي صلة بحادثة الإساءة التي تعرض لها جميل منصور، رئيس حزب التجمع الوطني من أجل الإصلاح والتنمية المعارض، معتبراً أنها “غير مسؤولة”.
وقال أحمد جدو ولد زين، الأمين الفيدرالي لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية على مستوى منطقة نواكشوط 3، في إيجاز صحفي تلقت صحراء ميديا نسخة منه، إنه “ينفي صلة الحزب ومناضليه وأنصاره بما سمته منسقية المعارضة بحادثة الإساءة لرئيس حزب تواصل في مقاطعة دار النعيم ويصف الحادثة بغير المسؤولة”.
ووصف ولد زين ما تعرض له رئيس حزب تواصل مساء السبت الماضي بأنه “تصرف مشين و لا يمت بصلة إلى أخلاق الحزب، وأنها مرفوضة رفضا باتا بالنسبة له”، مؤكداً أن “مثل هذا النهج والأسلوب اللاأخلاقي بعيد كل البعد عن المبادئ السمحة التي يتبناها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية”، وفق تعبيره.
وأعرب الأمين الفيدرالي للحزب الحاكم على مستوى منطقة نواكشوط 3 التي تضم مقاطعة دار النعيم، التي شهدت وقوع الحادثة، عن “تبرأ الحزب من الحادثة وعدم قبوله بأي حال من الأحوال بين صفوفه من يمارس هذا النوع من الأفعال المشينة”.
وفي نفس السياق تساءل عن “مصلحة الحزب في تلك الأحداث غير المسؤولة وهو في نشوة الفرح بمقدم رئيس الجمهورية بعد شفاءه”، قبل أن يضيف “نحن نعيش على إيقاع الفرح الغامر ولا حاجة لنا بتعكير صفو تلك الأجواء”، وفق قوله.
وندد بما قال إنه “محاولة إلصاق التهمة بحزب الاتحاد”، مشيراً إلى تورط من وصفهم بـ”الشخصيات المحسوبة على منسقية المعارضة وبعض قياداتها” في تلك المحاولة، معتبرا أن ذلك “استهداف مباشر ومكشوف، القصد منه توريط حزب الاتحاد ومناضليه وتلطيخ سمعتهم، بعد رؤية الحشود الكبيرة التي وصل تعدادها لمئات الآلاف في استقبال رئيس الجمهورية”.
وقال أحمد جدو ولد زين، الأمين الفيدرالي لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية على مستوى منطقة نواكشوط 3، في إيجاز صحفي تلقت صحراء ميديا نسخة منه، إنه “ينفي صلة الحزب ومناضليه وأنصاره بما سمته منسقية المعارضة بحادثة الإساءة لرئيس حزب تواصل في مقاطعة دار النعيم ويصف الحادثة بغير المسؤولة”.
ووصف ولد زين ما تعرض له رئيس حزب تواصل مساء السبت الماضي بأنه “تصرف مشين و لا يمت بصلة إلى أخلاق الحزب، وأنها مرفوضة رفضا باتا بالنسبة له”، مؤكداً أن “مثل هذا النهج والأسلوب اللاأخلاقي بعيد كل البعد عن المبادئ السمحة التي يتبناها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية”، وفق تعبيره.
وأعرب الأمين الفيدرالي للحزب الحاكم على مستوى منطقة نواكشوط 3 التي تضم مقاطعة دار النعيم، التي شهدت وقوع الحادثة، عن “تبرأ الحزب من الحادثة وعدم قبوله بأي حال من الأحوال بين صفوفه من يمارس هذا النوع من الأفعال المشينة”.
وفي نفس السياق تساءل عن “مصلحة الحزب في تلك الأحداث غير المسؤولة وهو في نشوة الفرح بمقدم رئيس الجمهورية بعد شفاءه”، قبل أن يضيف “نحن نعيش على إيقاع الفرح الغامر ولا حاجة لنا بتعكير صفو تلك الأجواء”، وفق قوله.
وندد بما قال إنه “محاولة إلصاق التهمة بحزب الاتحاد”، مشيراً إلى تورط من وصفهم بـ”الشخصيات المحسوبة على منسقية المعارضة وبعض قياداتها” في تلك المحاولة، معتبرا أن ذلك “استهداف مباشر ومكشوف، القصد منه توريط حزب الاتحاد ومناضليه وتلطيخ سمعتهم، بعد رؤية الحشود الكبيرة التي وصل تعدادها لمئات الآلاف في استقبال رئيس الجمهورية”.