طالبت رابطة الصحفيين الموريتانيين السلطات الموريتانية بفتح تحقيق في حادثة الاعتداء على الصحفي أحمد ولد الوديعة، حيث قالت إن أشخاصاً مجهولين يستقلون سيارة شخصية قاموا يوم أمس الاثنين بالاعتداء عليه أمام مكتبه، ودهسوا سيارته قبل أن يفروا.
واعتبر الرابطة أن الاعتداء على المدير العام لمؤسسة السراج الإعلامية، “يشكل تطورا مقلقا في مسار الاعتداء على الصحفيين ومضايقتهم وتهديدهم بسبب آرائهم وكتاباتهم”، مشيرة إلى أن ها سبق وأن “دقت ناقوس الخطر بشأنها”.
وقالت إنها “تطالب السلطات بفتح تحقيق في الحادثة وكشف من يقف وراءها ومحاسبة المعتدين”، كما دعت “كافة الهيئات الصحفية إلى التعبئة وتنسيق الجهود ضد تكرار حالات إفلات المعتدين على الصحفيين من العقاب”، وفق تعبير الرابطة.
وأشارت الرابطة في بيان صحفي أن “الاعتداء على زميلنا أحمدو ولد الوديعة اليوم يأتي بالتزامن مع تخليد الصحفيين عبر العالم لليوم العالمي لمنع الإفلات من العقاب في الجرائم ضد الصحفيين في الثالث والعشرين من نوفمبر الجاري”.
واعتبر الرابطة أن الاعتداء على المدير العام لمؤسسة السراج الإعلامية، “يشكل تطورا مقلقا في مسار الاعتداء على الصحفيين ومضايقتهم وتهديدهم بسبب آرائهم وكتاباتهم”، مشيرة إلى أن ها سبق وأن “دقت ناقوس الخطر بشأنها”.
وقالت إنها “تطالب السلطات بفتح تحقيق في الحادثة وكشف من يقف وراءها ومحاسبة المعتدين”، كما دعت “كافة الهيئات الصحفية إلى التعبئة وتنسيق الجهود ضد تكرار حالات إفلات المعتدين على الصحفيين من العقاب”، وفق تعبير الرابطة.
وأشارت الرابطة في بيان صحفي أن “الاعتداء على زميلنا أحمدو ولد الوديعة اليوم يأتي بالتزامن مع تخليد الصحفيين عبر العالم لليوم العالمي لمنع الإفلات من العقاب في الجرائم ضد الصحفيين في الثالث والعشرين من نوفمبر الجاري”.