ذكرت مصادر مطلعة أن قادة الجبهة الوطنية للدفاع عن الديمقراطية سيتوجهون اليوم إلى بلدة لمدن للقاء الرئيس المعزول سيدي ولد الشيخ عبد الله لاطلاعه على نتائج اجتماع داكار، وبنود الاتفاق الذي تم في وقت متأخر من صباح اليوم بين الفرقاء السياسيين.
ويتوقع أن توقع أطراف الأزمة السياسية الموريتانية اليوم على اتفاق نهائي يضع حد لازمة سياسية مستفحلة عاشتها موريتانيا منذ انقلاب السادس من أغشت الماضي.