وجهت ابنة دانييل ليريب، الفرنسي الذي اختطفه تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي منذ سبتمبر 2010، رسالة إلى نواب البرلمان وأعضاء الحكومة الفرنسية، تسأل فيها عن مصير والدها وتندد فيها بما قالت إنه “وضعيتها المأساوية”.
وقد قرر عدد من أقارب الرهينة أن يوزعوا على نواب البرلمان الفرنسي والوزراء نسخاً من الرسالة الموقعة باسم ماريون ليريب، ابنة الرهينة.
وكانت العائلات الفرنسية قد أشرات إلى أنها “صمتت لعامين تلافيا للتشويش على المفاوضات الجارية بين الحكومة الفرنسية وتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي”، إلا أنها قررت مؤخراً تحريك الملف عبر وسائل الإعلام “للتعبير عن قلقهم ونفاد صبرهم تجاه المفاوضات التي تجريها حكومة بلادهم مع الخاطفين”.
في الثامن من دجمبر الجاري أصدر كليمان لوغراه، أخو أحد الرهائن لدى القاعدة، شريطاً مصوراً يوجه فيه رسالة إلى الخاطفين ويعد فيها باسم العائلات بالعمل لدى السلطات الفرنسية من أجل إطلاق مفاوضات حقيقية.
وذلك قبل أن تبدأ عائلة دانييل ليريب في تحريك الملف إعلامياً، حيث طلبت من كافة أصدقائها التوجه إلى نوابهم في البرلمان الفرنسي وأعضاء مجلس الشيوخ وإلى الوزراء في الحكومة الفرنسية؛ برسالة موقعة باسم ماريون ليريب.
ابنة الرهينة تقول في رسالتها الموجهة إلى المسؤولين والمنتخبين الفرنسية إن “ثلاثة أعياد ميلاد في الصحراء.. هذا كثير ولا يمكن تحمله”، وفق تعبيرها.
وأشارت الابنة في رسالتها إلى أن “غياب أخبار معتبرة” عن المختطفين هي التي جعلت العائلات “تخرج من صمتها” وتطالب “ببذل كافة الجهود وتحريك كل الوسائل من أجل أن إرجاع أقاربهم الأربعة في أسرع وقت”.
فرانسواز ليريب، التي سبق وأن كانت من بين المختطفين رفقة زوجها دانييل ليريب قبل أن يطلق سراحها 24 فبراير 2011، قالت إنه “يجب أن يسلط الضوء على وضعية أقاربنا، إنها مرحلة جديدة من معركتنا”، مشيرة إلى معارضتها التامة للفيديو الذي أصدره كليماه لوغراه ووجه فيه رسالة للخاطفين.
وقد قرر عدد من أقارب الرهينة أن يوزعوا على نواب البرلمان الفرنسي والوزراء نسخاً من الرسالة الموقعة باسم ماريون ليريب، ابنة الرهينة.
وكانت العائلات الفرنسية قد أشرات إلى أنها “صمتت لعامين تلافيا للتشويش على المفاوضات الجارية بين الحكومة الفرنسية وتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي”، إلا أنها قررت مؤخراً تحريك الملف عبر وسائل الإعلام “للتعبير عن قلقهم ونفاد صبرهم تجاه المفاوضات التي تجريها حكومة بلادهم مع الخاطفين”.
في الثامن من دجمبر الجاري أصدر كليمان لوغراه، أخو أحد الرهائن لدى القاعدة، شريطاً مصوراً يوجه فيه رسالة إلى الخاطفين ويعد فيها باسم العائلات بالعمل لدى السلطات الفرنسية من أجل إطلاق مفاوضات حقيقية.
وذلك قبل أن تبدأ عائلة دانييل ليريب في تحريك الملف إعلامياً، حيث طلبت من كافة أصدقائها التوجه إلى نوابهم في البرلمان الفرنسي وأعضاء مجلس الشيوخ وإلى الوزراء في الحكومة الفرنسية؛ برسالة موقعة باسم ماريون ليريب.
ابنة الرهينة تقول في رسالتها الموجهة إلى المسؤولين والمنتخبين الفرنسية إن “ثلاثة أعياد ميلاد في الصحراء.. هذا كثير ولا يمكن تحمله”، وفق تعبيرها.
وأشارت الابنة في رسالتها إلى أن “غياب أخبار معتبرة” عن المختطفين هي التي جعلت العائلات “تخرج من صمتها” وتطالب “ببذل كافة الجهود وتحريك كل الوسائل من أجل أن إرجاع أقاربهم الأربعة في أسرع وقت”.
فرانسواز ليريب، التي سبق وأن كانت من بين المختطفين رفقة زوجها دانييل ليريب قبل أن يطلق سراحها 24 فبراير 2011، قالت إنه “يجب أن يسلط الضوء على وضعية أقاربنا، إنها مرحلة جديدة من معركتنا”، مشيرة إلى معارضتها التامة للفيديو الذي أصدره كليماه لوغراه ووجه فيه رسالة للخاطفين.