أعلن قائد أركان الجيش المالي أن جيشهم “وقف على قدميه” و”منهمك في العمل” من أجل الذهاب لتحرير شمال البلاد، على الرغم من “حالة الميوعة القوية” التي عاشها الجيش وهو يتراجع أمام المتمردين الذين يسيطرون على الشمال منذ أكثر من ثمانية أشهر.
وقال الجنرال إبراهيما ظهيرو دامبلي، قائد أركان الجيش المالي، إن “الجيش المالي واقف على قدميه، والجنود أيضاً، إنهم موجودون على خطوط الدفاع الأمامية وينتظرون بفارغ الصبر الوقت المناسب والأوامر القانونية للذهاب نحو تحرير أرضنا”.
وكان الجيش المالي قد تراجع من مواقعه في الشمال المالي مارس وإبريل الماضيين، أمام تقدم المجموعات المتمردة من الطوارق والإسلاميين.
وهذه الوضعية جعلت مجلس الأمن الدولي يعطي الخميس الماضي الإشارة الخضراء لنشر قوة عسكرية دولية في مالي، وتتألف هذه القوة من 3300 جندي بقيادة إفريقية ومساعدة لوجيستية فرنسية وأمريكية.
وهذه القوة العسكرية لا يراد لها أن تكون بديلة للجيش المالي الذي سيكون “رأس الحربة” في العمليات وفق تعبير الجنرال المالي دامبلي، وهو ينقل للرئيس المالي بالوكالة ديونكوندا تراوري ترحيب القوات العسكرية بالعام الجديد.
وأضاف الجنرال دامبلي أن الجيش المالي كان واحداً من “أقوى” الجيوش في شبه المنطقة، ولكنه تأثر بنتائج سوء التسيير لدرجة السقوط في “الميوعة” في منطقة الساحل والصحراء تشتمل على تحديات أمنية “متصاعدة” وتزداد “تعقيداً”.
وفي رده على الجنرال أعلن الرئيس المالي بالوكالة عن البدء في تنفيذ إستراتيجية شاملة للدفاع تتضمن تقوية القدرات العملياتية لقوات الجيش والأمن، إعادة تسليح الرجال والتماسك داخل الوحدات.
وقال الجنرال إبراهيما ظهيرو دامبلي، قائد أركان الجيش المالي، إن “الجيش المالي واقف على قدميه، والجنود أيضاً، إنهم موجودون على خطوط الدفاع الأمامية وينتظرون بفارغ الصبر الوقت المناسب والأوامر القانونية للذهاب نحو تحرير أرضنا”.
وكان الجيش المالي قد تراجع من مواقعه في الشمال المالي مارس وإبريل الماضيين، أمام تقدم المجموعات المتمردة من الطوارق والإسلاميين.
وهذه الوضعية جعلت مجلس الأمن الدولي يعطي الخميس الماضي الإشارة الخضراء لنشر قوة عسكرية دولية في مالي، وتتألف هذه القوة من 3300 جندي بقيادة إفريقية ومساعدة لوجيستية فرنسية وأمريكية.
وهذه القوة العسكرية لا يراد لها أن تكون بديلة للجيش المالي الذي سيكون “رأس الحربة” في العمليات وفق تعبير الجنرال المالي دامبلي، وهو ينقل للرئيس المالي بالوكالة ديونكوندا تراوري ترحيب القوات العسكرية بالعام الجديد.
وأضاف الجنرال دامبلي أن الجيش المالي كان واحداً من “أقوى” الجيوش في شبه المنطقة، ولكنه تأثر بنتائج سوء التسيير لدرجة السقوط في “الميوعة” في منطقة الساحل والصحراء تشتمل على تحديات أمنية “متصاعدة” وتزداد “تعقيداً”.
وفي رده على الجنرال أعلن الرئيس المالي بالوكالة عن البدء في تنفيذ إستراتيجية شاملة للدفاع تتضمن تقوية القدرات العملياتية لقوات الجيش والأمن، إعادة تسليح الرجال والتماسك داخل الوحدات.