نبدأ من الصحافة المالية حيث نطالع في صحيفة (L’Indépendant) أن وزير الشؤون الخارجية المالي تيام كوليبالي في ظهور أمام الصحافة يوم الخميس الماضي قال إنه “من غير اللائق الحديث عن الانتخابات فيما توجد في بلدنا مناطق تحت الاحتلال”.
وأضافت الصحيفة أن “قرار 2085 الصادر عن مجلس الأمن الدولي والذي يسمح بنشر قوة عسكرية دولية في مالي، ينص على الحوار مع الحركة الوطنية لتحرير أزواد وأنصار الدين، إضافة إلى تنظيم انتخابات رئاسية قبل تحرير الشمال”؛ أي إبريل 2013.
بدورها تناولت صحيفة (L’Indicateur du Renouveau) الجولة التي قام بها الوزير الأول المالي ديانجو سيساكو، لعدد من دول شبه المنطقة، حيث قالت إن “تحرير الشمال هو الفكرة المهيمنة” خلال هذه الجولة.
وأضافت الصحيفة أن الوزير الأول المالي أجرى منذ الأربعاء الماضي مشاورات مع عدد من المسؤولين في أربعة دول إفريقية مجاورة لمالي هي بوركينا فاسو وساحل العاج والسنغال وبنين.
ومن مالي نتحول إلى السنغال حيث نطالع في صحيفة (Le Quotidien) اهتماماً بالمواضيع الاقتصادية حين قالت إن “الدولة تبحث عن تمويل الصندوق السيادي للاستثمار الاستراتيجي”، الذي تم التصويت عليه يوم الخميس الماضي بالجمعية الوطنية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحكومة السنغالية تدرس خيار “فرض ضريبة 10 فرنكات على كل مكالمة هاتفية”، وذلك من أجل تمويل الصندوق الجديد.
أما في الصفحة الأولى من صحيفة (Le Populaire) فنطالع ما قالت إنه اهتمام السلطات السنغالية بقطاع الاتصالات تحت شعار خفض التكاليف العمومية، حيث اختارت عنوان “نهاية الإسراف في المكالمات، الدولة تفتش خطوط هواتفها”
وأضافت الصحيفة أن “الدولة السنغالية مستاءة من إيجاد نفسها نهاية كل عام مرغمة على دفع فواتير تتراوح ما بين 17 إلى 20 مليار فرنك؛ ومن أجل إلقاء الضوء على طريقة تسييره قرر الرئيس السنغالي ماكي صال الشروع في مراجعة الحسابات المادية لجميع الخطوط الهاتفية، وهو ما بدأه من الوزارات والمؤسسات العمومية”.
واعتبرت (Le Populaire) أن هذه الإجراءات باستطاعتها أن توفر مصادر دخل مهمة للدولة، وهو ما بررته بأن “كلما قل استهلاك الدولة من المكالمات الهاتفية كلما زادت الأموال في الخزينة العامة”.
وأضافت الصحيفة أن “قرار 2085 الصادر عن مجلس الأمن الدولي والذي يسمح بنشر قوة عسكرية دولية في مالي، ينص على الحوار مع الحركة الوطنية لتحرير أزواد وأنصار الدين، إضافة إلى تنظيم انتخابات رئاسية قبل تحرير الشمال”؛ أي إبريل 2013.
بدورها تناولت صحيفة (L’Indicateur du Renouveau) الجولة التي قام بها الوزير الأول المالي ديانجو سيساكو، لعدد من دول شبه المنطقة، حيث قالت إن “تحرير الشمال هو الفكرة المهيمنة” خلال هذه الجولة.
وأضافت الصحيفة أن الوزير الأول المالي أجرى منذ الأربعاء الماضي مشاورات مع عدد من المسؤولين في أربعة دول إفريقية مجاورة لمالي هي بوركينا فاسو وساحل العاج والسنغال وبنين.
ومن مالي نتحول إلى السنغال حيث نطالع في صحيفة (Le Quotidien) اهتماماً بالمواضيع الاقتصادية حين قالت إن “الدولة تبحث عن تمويل الصندوق السيادي للاستثمار الاستراتيجي”، الذي تم التصويت عليه يوم الخميس الماضي بالجمعية الوطنية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحكومة السنغالية تدرس خيار “فرض ضريبة 10 فرنكات على كل مكالمة هاتفية”، وذلك من أجل تمويل الصندوق الجديد.
أما في الصفحة الأولى من صحيفة (Le Populaire) فنطالع ما قالت إنه اهتمام السلطات السنغالية بقطاع الاتصالات تحت شعار خفض التكاليف العمومية، حيث اختارت عنوان “نهاية الإسراف في المكالمات، الدولة تفتش خطوط هواتفها”
وأضافت الصحيفة أن “الدولة السنغالية مستاءة من إيجاد نفسها نهاية كل عام مرغمة على دفع فواتير تتراوح ما بين 17 إلى 20 مليار فرنك؛ ومن أجل إلقاء الضوء على طريقة تسييره قرر الرئيس السنغالي ماكي صال الشروع في مراجعة الحسابات المادية لجميع الخطوط الهاتفية، وهو ما بدأه من الوزارات والمؤسسات العمومية”.
واعتبرت (Le Populaire) أن هذه الإجراءات باستطاعتها أن توفر مصادر دخل مهمة للدولة، وهو ما بررته بأن “كلما قل استهلاك الدولة من المكالمات الهاتفية كلما زادت الأموال في الخزينة العامة”.