قالت كريستين لاغارد، المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، إن منطقة المغرب العربي تعتبر سوقاً مهمة نظراً لموقعها الاستراتيجي القريب من أوروبا وإفريقيا، مشددة على أهمية التكامل الاقتصادي بين الدول الأعضاء في الاتحاد المغاربي.
جاءت تصريحات لاغارد خلال افتتاح المؤتمر الخامس للتكامل الاقتصادي بين دول المغرب العربي المنعقد اليوم الأربعاء بنواكشوط، وسط حضور رسمي مغاربي كبير.
وكانت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي قد وصلت الليلة البارحة إلى نواكشوط، كما وصلتها وفود مغاربية تضم الازمي الادريسي، الوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية في المملكة المغربية، إضافة إلى محافظي البنوك المركزية في كل من ليبيا والجزائر وتونس والمغرب.
وخلال الافتتاح شدد كل من سيد أحمد ولد الرايس، محافظ البنك المركزي الموريتاني، على أهمية التكامل الاقتصادي بين الدول المغاربية، معتبراً أن هذا المؤتمر وسابقيه يشكل خطوة صحيحة في هذا الطريق.
فيما تحدث الأمين العام للاتحاد المغاربي لحبيب بن يحي، بنفس المناسبة، عن ضرورة تفعيل الاتفاقيات المغاربية التي سبق أن تم التوقيع إليها، إضافة إلى تطبيق الاتفاقيات التي ستصدر عن هذا المؤتمر.
جاءت تصريحات لاغارد خلال افتتاح المؤتمر الخامس للتكامل الاقتصادي بين دول المغرب العربي المنعقد اليوم الأربعاء بنواكشوط، وسط حضور رسمي مغاربي كبير.
وكانت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي قد وصلت الليلة البارحة إلى نواكشوط، كما وصلتها وفود مغاربية تضم الازمي الادريسي، الوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية في المملكة المغربية، إضافة إلى محافظي البنوك المركزية في كل من ليبيا والجزائر وتونس والمغرب.
وخلال الافتتاح شدد كل من سيد أحمد ولد الرايس، محافظ البنك المركزي الموريتاني، على أهمية التكامل الاقتصادي بين الدول المغاربية، معتبراً أن هذا المؤتمر وسابقيه يشكل خطوة صحيحة في هذا الطريق.
فيما تحدث الأمين العام للاتحاد المغاربي لحبيب بن يحي، بنفس المناسبة، عن ضرورة تفعيل الاتفاقيات المغاربية التي سبق أن تم التوقيع إليها، إضافة إلى تطبيق الاتفاقيات التي ستصدر عن هذا المؤتمر.