ندد حزب اتحاد قوى التقدم، المعارض في موريتانيا؛ بشدة بما أسماه “الفعل الإجرامي” الذي راح ضحيته 16 من حركة الدعوة والتبليغ أغلبهم موريتانيون “قتلوا بدم بارد”.
ودعا الحزب المعارض في بيان تلقته صحراء ميديا؛ إلى فتح “تحقيق مستقل وجاد وسريع لإلقاء الضوء على طبيعة هذه الجريمة وتحديد مرتكبيها ومعاقبتهم على ما اقترفوه في حق هؤلاء الدعاة وما ارتكبوه في حق العلاقة التاريخية بين الشعبين الشقيقين”؛ على حد وصف البيان.
وحذر اتحاد قوى التقدم؛ جميع الأطراف من “استغلال هذه الحادثة الأليمة لتوتير الوضع بين البلدين الجارين”، اللذين تربطهما مصالح قوية لا يجوز أن تعبث بها “أيادي الصيادين في المياه العكرة بل تجب المحافظة عليها والنأي بها عن الأغراض الضيقة العابرة”؛ وفق تعبير البيان.
وقدم الحزب تعازيه القلبية إلى كافة أسر الضحايا خاصة وإلى الشعب الموريتاني عامة معلنا “تضامنه الكامل مع الأهالي في هذه المحنة الأليمة”؛ مطالبا بـ”الاتصال بأسر الضحايا والعناية اللازمة بهذه الأسر على جميع الأصعدة وفي كافة المجالات”؛ حسب نص البيان.
ودعا الحزب المعارض في بيان تلقته صحراء ميديا؛ إلى فتح “تحقيق مستقل وجاد وسريع لإلقاء الضوء على طبيعة هذه الجريمة وتحديد مرتكبيها ومعاقبتهم على ما اقترفوه في حق هؤلاء الدعاة وما ارتكبوه في حق العلاقة التاريخية بين الشعبين الشقيقين”؛ على حد وصف البيان.
وحذر اتحاد قوى التقدم؛ جميع الأطراف من “استغلال هذه الحادثة الأليمة لتوتير الوضع بين البلدين الجارين”، اللذين تربطهما مصالح قوية لا يجوز أن تعبث بها “أيادي الصيادين في المياه العكرة بل تجب المحافظة عليها والنأي بها عن الأغراض الضيقة العابرة”؛ وفق تعبير البيان.
وقدم الحزب تعازيه القلبية إلى كافة أسر الضحايا خاصة وإلى الشعب الموريتاني عامة معلنا “تضامنه الكامل مع الأهالي في هذه المحنة الأليمة”؛ مطالبا بـ”الاتصال بأسر الضحايا والعناية اللازمة بهذه الأسر على جميع الأصعدة وفي كافة المجالات”؛ حسب نص البيان.