عين الرئيس النيجيري، محمدو إيسوفو، بمرسوم رئاسي المصطفي ولد الإمام الشافعي، مستشارا خاصا له، إضافة الي كونه مستشارا خاصا ومقربا من الرئيس البوركينابي ابليز كومباورى، ورئيس ساحل العاج المنتخب الحسن واتارا.
وكان ولد الشافعي وقد لعب دورا أساسيا في المفاوضات مع تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي للإفراج عن الرهائن الإسبان المختطفين من موريتانيا في 2009، ونجح في تحريرهم مقابل فدية مالية.