ناقش نقابيون من قطاع الصحة وشركاء اجتماعيون من وزارات الصحة والوظيفة العمومية والمالية، ما يعرف بمشكل علاوة الخطر، الذي يطالب به العاملون في المهن الصحية في موريتانيا.
واتفق المشاركون في اجتماع اللجنة المكلفة بحل مشكل علاوة الخطر، على ضرورة التوصل إلى تسوية عادلة وعاجلة، حسب ما جاء في إيجاز صحفي لنقابة الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان، توصلت به صحراء ميديا.
وعلقت جلسة المفاوضات إلى الثلاثاء القادم، وذلك على أمل أن تنضم إليها باقي النقابات الصحية، التي غابت عن الجلسة الأولى.
ورحبت نقابة الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان الموريتانيين بـ”انطلاق هذا الحوار، وأكدت تمسكها بكافة مطالبها المشروعة ومضيها في الدفاع عنها بشتى الوسائل واستعدادها للتنسيق والتشاور مع كافة الفاعلين في قطاع الصحة”؛ على حد تعبير البيان.