قال خالد مشعل، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة “حماس”، إنه يزور موريتانيا بدعوة من حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل”، ولكن بعد موافقة من الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
وأكد مشعل في حديث مع قادة المعارضة الديمقراطية في موريتانيا اليوم السبت، أنه لم يكتف بالدعوة التي وجهها له حزب تواصل، وإنما اشترط قبولها بموافقة شخصية من الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
وأوضح الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة “حماس” أنه بعد الحصول على موافقة من الرئيس الموريتاني لزيارة البلاد “دخل موريتانيا من بابها”.
وأشاد مشعل في حديثه بالمواقف السياسية التي قام بها النظام الحاكم في موريتانيا تجاه القضية الفلسطينية، مشيراً إلى قطع العلاقات مع إسرائيل عام 2009.
وكان مشعل قد وصل إلى نواكشوط للمشاركة في المؤتمر الوطني الثالث لحزب “تواصل”، والتقى بعدد من رؤساء الأحزاب السياسية الموريتانية في الموالاة والأغلبية.
وخلال تحركاته وإقامته في العاصمة الموريتانية نواكشوط، كان مشعل محاطاً بحراسة مشددة من طرف وحدة أمنية موريتانية، وهو المطلوب من طرف أجهزة الاستخبارات والأمن في دولة إسرائيل.
ومن المنتظر أن يستقبل مشعل يوم الاثنين من طرف الرئيس الموريتاني في القصر الرئاسي بنواكشوط، وفق ما أكدته بعض المصادر لـ”صحراء ميديا”.
وأكد مشعل في حديث مع قادة المعارضة الديمقراطية في موريتانيا اليوم السبت، أنه لم يكتف بالدعوة التي وجهها له حزب تواصل، وإنما اشترط قبولها بموافقة شخصية من الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
وأوضح الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة “حماس” أنه بعد الحصول على موافقة من الرئيس الموريتاني لزيارة البلاد “دخل موريتانيا من بابها”.
وأشاد مشعل في حديثه بالمواقف السياسية التي قام بها النظام الحاكم في موريتانيا تجاه القضية الفلسطينية، مشيراً إلى قطع العلاقات مع إسرائيل عام 2009.
وكان مشعل قد وصل إلى نواكشوط للمشاركة في المؤتمر الوطني الثالث لحزب “تواصل”، والتقى بعدد من رؤساء الأحزاب السياسية الموريتانية في الموالاة والأغلبية.
وخلال تحركاته وإقامته في العاصمة الموريتانية نواكشوط، كان مشعل محاطاً بحراسة مشددة من طرف وحدة أمنية موريتانية، وهو المطلوب من طرف أجهزة الاستخبارات والأمن في دولة إسرائيل.
ومن المنتظر أن يستقبل مشعل يوم الاثنين من طرف الرئيس الموريتاني في القصر الرئاسي بنواكشوط، وفق ما أكدته بعض المصادر لـ”صحراء ميديا”.