تعرض ملعب كرة القدم في مدينة ازويرات، أقصى شمالي موريتانيا، أمس الخميس، لخسائر كبيرة بسبب رياح قوية هبت على المدينة المنجمية، ونقل شهود عيان لـ”صحراء ميديا” أن الريح تسببت في سقوط سقف الملعب وبعض الأضرار في الجدران.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من تدشينه بمباراة دولية هي الأولى من نوعها في العاصمة المنجمية للبلاد، وقد جرت بين المنتخب الوطني الموريتاني ومنتخب ليبيريا.
وعاينت السلطات الإدارية بولاية تيرس الزمور الأضرار التي لحقت بالملعب، فيما تم تداول صور منها على مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل انتقادات لسرعة انهيار سقف الملعب.
وتزامنت الأضرار التي لحقت بالملعب والضجة حولها، مع تصريحات لوزير الشباب والرياضة محمد ولد حبريل، مساء أمس، تحدث فيها عن الإنجازات التي تحققت على مستوى البنية التحتية الرياضية.
وقال الوزير إن “الدولة أنفقت أموالا طائلة في بناء البنية التحية الرياضية في عواصم الولايات”، مشيراً إلى أن “هذه الملاعب منها ما يحتوي على معدات مكلفة تتطلب مراجعة الطريقة التي سيتم استغلالها والمحافظة عليها”، وفق تعبيره.
وأضاف الوزير أن الوزارة حتى الآن استلمت بشكل رسمي ملعب ازويرات وملعب سيلبابي، مشيراً إلى أنها ستتسلم في القريب ملعب “ملح” وخمسة من الملاعب في عواصم الولايات بالداخل.
وخلص إلى التأكيد على ضرورة أن يكون هنالك ما سماه “إطاراً تنظيمياً يسمح بالتسيير الأمثل لهذه الملاعب، وأن تكون هناك إدارة تسهر على تأمينهم ونظافتهم وصيانة الأموال التي أنفقت فيهم”، على حد تعبيره.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من تدشينه بمباراة دولية هي الأولى من نوعها في العاصمة المنجمية للبلاد، وقد جرت بين المنتخب الوطني الموريتاني ومنتخب ليبيريا.
وعاينت السلطات الإدارية بولاية تيرس الزمور الأضرار التي لحقت بالملعب، فيما تم تداول صور منها على مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل انتقادات لسرعة انهيار سقف الملعب.
وتزامنت الأضرار التي لحقت بالملعب والضجة حولها، مع تصريحات لوزير الشباب والرياضة محمد ولد حبريل، مساء أمس، تحدث فيها عن الإنجازات التي تحققت على مستوى البنية التحتية الرياضية.
وقال الوزير إن “الدولة أنفقت أموالا طائلة في بناء البنية التحية الرياضية في عواصم الولايات”، مشيراً إلى أن “هذه الملاعب منها ما يحتوي على معدات مكلفة تتطلب مراجعة الطريقة التي سيتم استغلالها والمحافظة عليها”، وفق تعبيره.
وأضاف الوزير أن الوزارة حتى الآن استلمت بشكل رسمي ملعب ازويرات وملعب سيلبابي، مشيراً إلى أنها ستتسلم في القريب ملعب “ملح” وخمسة من الملاعب في عواصم الولايات بالداخل.
وخلص إلى التأكيد على ضرورة أن يكون هنالك ما سماه “إطاراً تنظيمياً يسمح بالتسيير الأمثل لهذه الملاعب، وأن تكون هناك إدارة تسهر على تأمينهم ونظافتهم وصيانة الأموال التي أنفقت فيهم”، على حد تعبيره.