استأنفت المغرب وكوبا، اليوم الجمعة، علاقاتها الدبلوماسية وذلك بعد عقود من القطيعة بين البلدين، بسبب دعم كوبا لجبهة البوليساريو.
وجاء استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بعد اتفاق وقعها سفيرا البلدين لدى الأمم المتحدة، المغربي عمر هلال، والكوبي أنايانسي رودريغيز كاميخو.
وينص الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، رفع مستوى التمثيل إلى السفراء.
ويوضح الاتفاق في نصه أن البلدين “تحدوهما إرادة متبادلة لتطوير علاقات الصداقة والتعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها”.
ويشير الاتفاق إلى أن استئناف هذه العلاقات يأتي “وفقا للمبادئ والأهداف المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، وتماشيا مع الروح والقواعد المنصوص عليها في اتفاقية فيينا حول العلاقات الدبلوماسية لـ18 أبريل 1961”.
وجاء استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بعد اتفاق وقعها سفيرا البلدين لدى الأمم المتحدة، المغربي عمر هلال، والكوبي أنايانسي رودريغيز كاميخو.
وينص الاتفاق على استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، رفع مستوى التمثيل إلى السفراء.
ويوضح الاتفاق في نصه أن البلدين “تحدوهما إرادة متبادلة لتطوير علاقات الصداقة والتعاون في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها”.
ويشير الاتفاق إلى أن استئناف هذه العلاقات يأتي “وفقا للمبادئ والأهداف المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، وتماشيا مع الروح والقواعد المنصوص عليها في اتفاقية فيينا حول العلاقات الدبلوماسية لـ18 أبريل 1961”.
وكان العاهل المغربي الملك محمد السادس قد زار كوبا مؤخراً، وأشارت بعض المصادر الصحفية إلى لقاءات أجراها مع عدد من المسؤولين في كوبا.
وسبق أن قطع المغرب علاقاته الدبلوماسية مع كوبا عام 1980، بعدما أعلنت هافانا اعترافها رسميا بجبهة البوليساريو.