أعلنت القوات الفرنسية أنها قتلت في مطلع الأسبوع أكثر من 20 مسلحا كانوا يختبئون في غابة قرب الحدود بين مالي وبوركينا فاسو.
وتأتى العملية بعد مقتل جندي فرنسي في منطقة مجاورة الشهر الماضي، وقال البيان إن العملية شملت ضربات جوية وبرية دون تحديد هوية الجماعة التى ينتمى إليها المسلحون.
وعادة ما تتعرض مالي لعنف متشددين إسلاميين على الرغم من عملية قادتها فرنسا في 2013 لطرد المتشددين من مدن رئيسية سيطروا عليها في شمال البلاد. ومددت البلاد حالة الطوارئ لستة أشهر مطلع الأسبوع.
لكن العنف في بوركينا فاسو جارتها الجنوبية بدأ يزداد في العام الماضي بعد هجوم في العاصمة أودى بحياة عشرات الأشخاص.
وتأتى العملية بعد مقتل جندي فرنسي في منطقة مجاورة الشهر الماضي، وقال البيان إن العملية شملت ضربات جوية وبرية دون تحديد هوية الجماعة التى ينتمى إليها المسلحون.
وعادة ما تتعرض مالي لعنف متشددين إسلاميين على الرغم من عملية قادتها فرنسا في 2013 لطرد المتشددين من مدن رئيسية سيطروا عليها في شمال البلاد. ومددت البلاد حالة الطوارئ لستة أشهر مطلع الأسبوع.
لكن العنف في بوركينا فاسو جارتها الجنوبية بدأ يزداد في العام الماضي بعد هجوم في العاصمة أودى بحياة عشرات الأشخاص.
ويعتقد المسؤولون في بوركينا فاسو أن جماعة إسلامية متشددة جديدة تسمى أنصار الإسلام يقودها داعية محلي تستخدم غابة فولزار قاعدة لشن هجمات في مناطق أخرى.
وتنشر فرنسا نحو 4000 جندي ضمن بورخان، لقتال التنظيمات المسلحة فى منطقة الساحل الأفريقي التى تضم دول موريتانيا، والتشاد، والنيجر، ومالي، وبوركينافاسو.