اختفت كميات من الذهب الخام كانت بحوزة منقبين تقليديين عن الذهب في صحراء تيرس الزمور، أقصى شمال شرقي موريتانيا، وهو ما أثار جدلاً واسعاً في أوساط المنقبين، وفق ما أكدته مصادر مراسل “صحراء ميديا” في المنطقة.
وقال المراسل نقلاً عن هذه المصادر إن كمية الذهب المختفي يرجح أنها سرقت من طرف مجهولين من منطقة التنقيب المعروفة محلياً بـ”تنومر”، على بعد 500 كيلومتر إلى الشمال الشرقي من مدينة ازويرات.
وقال أحد المنقبين الذين نقلهم الجيش مؤخرا إلى افديرك من نفس المنطقة، إن مجهولين استخدموا سيارات رباعية الدفع لسرقة كمية كبيرة من الذهب كان قد استخرجها المنقبون قبل ترحيل الجيش لهم إلى افديرك.
وعمد المنقبون إلى إخفاء الذهب الخام قبل تصفيته في أكياس عند اعتقالهم من طرف الجيش الموريتاني، وعند رجوعهم اكتشفوا أنه تمت سرقة كميات كبيرة منه.
وعاد عدد من المنقبين للعمل في منطقة “تنومر”، وسبق للجيش أن اعتقل العديد منهم في مطاردات أدت إلى مقتل أحد المنقبين.
وقال المراسل نقلاً عن هذه المصادر إن كمية الذهب المختفي يرجح أنها سرقت من طرف مجهولين من منطقة التنقيب المعروفة محلياً بـ”تنومر”، على بعد 500 كيلومتر إلى الشمال الشرقي من مدينة ازويرات.
وقال أحد المنقبين الذين نقلهم الجيش مؤخرا إلى افديرك من نفس المنطقة، إن مجهولين استخدموا سيارات رباعية الدفع لسرقة كمية كبيرة من الذهب كان قد استخرجها المنقبون قبل ترحيل الجيش لهم إلى افديرك.
وعمد المنقبون إلى إخفاء الذهب الخام قبل تصفيته في أكياس عند اعتقالهم من طرف الجيش الموريتاني، وعند رجوعهم اكتشفوا أنه تمت سرقة كميات كبيرة منه.
وعاد عدد من المنقبين للعمل في منطقة “تنومر”، وسبق للجيش أن اعتقل العديد منهم في مطاردات أدت إلى مقتل أحد المنقبين.