حل العاهل المغربي الملك محمد السادس، مساء اليوم الخميس، بالعاصمة الغينية كوناكري، في مستهل زيارة صداقة وعمل، ضمن جولته الأفريقية التي شملت حتى الآن غانا وزامبيا، ومن المنتظر أن تقوده إلى بلدان أفريقية أخرى.
وأجرى العاهل المغربي مباحثات على انفراد مع الرئيس الغيني ألفا كوندي، في القصر الرئاسي بكوناكري، قبل أن تتسع لتشمل الوزير مدير ديوان الرئاسة الغيني، ووزيرة الاقتصاد والمالية الغينية، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي ووزير السكنى وسياسة المدينة المغربي ووزير الفلاحة والصيد البحري.
ألفا كوندي الذي يتولى منذ الشهر الماضي الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي، قال في تصريح للصحافة إن “الأفارقة يعولون كثيرا على حضور المغرب في الاتحاد الإفريقي، لتحقيق مزيد من الاستقلالية داخل هذه الهيئة القارية”.
وأضاف كوندي: “نحن نعول كثيرا على تواجد المملكة المغربية في الاتحاد الأفريقي، حتى يكون لهذه الهيئة مزيد من الاستقلالية وتتمكن بالتالي من إيجاد حلول للمشاكل التي يعاني منها الأفارقة”.
ورحب كوندي بزيارة العاهل المغربي لبلاده، معتبراً أنها ستساهم بشكل كبير في الرفع من مستوى التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين البلدين.
وكان العاهل المغربي قد بدأ قبل أسبوعين جولة أفريقية بدأت من غانا، ثم زار بعد ذلك زامبيا، على أن تختتم هذه الجولة من كوت ديفوار ومالي.
وتأتي هذه الجولة بعد أقل من شهر من استعادة المغرب لمقعده في الاتحاد الأفريقي، خلال القمة التي احضنتها العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، نهاية شهر يناير الماضي.
وأجرى العاهل المغربي مباحثات على انفراد مع الرئيس الغيني ألفا كوندي، في القصر الرئاسي بكوناكري، قبل أن تتسع لتشمل الوزير مدير ديوان الرئاسة الغيني، ووزيرة الاقتصاد والمالية الغينية، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي ووزير السكنى وسياسة المدينة المغربي ووزير الفلاحة والصيد البحري.
ألفا كوندي الذي يتولى منذ الشهر الماضي الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي، قال في تصريح للصحافة إن “الأفارقة يعولون كثيرا على حضور المغرب في الاتحاد الإفريقي، لتحقيق مزيد من الاستقلالية داخل هذه الهيئة القارية”.
وأضاف كوندي: “نحن نعول كثيرا على تواجد المملكة المغربية في الاتحاد الأفريقي، حتى يكون لهذه الهيئة مزيد من الاستقلالية وتتمكن بالتالي من إيجاد حلول للمشاكل التي يعاني منها الأفارقة”.
ورحب كوندي بزيارة العاهل المغربي لبلاده، معتبراً أنها ستساهم بشكل كبير في الرفع من مستوى التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين البلدين.
وكان العاهل المغربي قد بدأ قبل أسبوعين جولة أفريقية بدأت من غانا، ثم زار بعد ذلك زامبيا، على أن تختتم هذه الجولة من كوت ديفوار ومالي.
وتأتي هذه الجولة بعد أقل من شهر من استعادة المغرب لمقعده في الاتحاد الأفريقي، خلال القمة التي احضنتها العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، نهاية شهر يناير الماضي.